الصفحه ١٧٤ : كَنَفْسٍ واحِدَةٍ).
حكمة كشفية
قال صاحب الكشف :
القيامة قيامتان ، الصغرى وهي معلومة ، من مات فقد قامت
الصفحه ١٧٥ :
من بداية واحدة
لمبدإ واحد يتشعب منه كل بداية ومبدإ أثر.
ومن تنور باطنه
بنور اليقين ، وشاهد حشر
الصفحه ١٨٢ :
لم يقع الإحساس
بهذا التنين وما يجري مجراه من حيات الآخرة ومؤذياتها ولدغها وإيلامها لخدر
الطبيعة
الصفحه ١٨٦ :
أخذ أرواحهم من
ظهور آبائهم العقلية ، فهذا مقام عقلي تفصيلي (١) لأفراد الناس بعد وجود أعيانهم في
الصفحه ٢٠٢ : دام وجودهما في أكوان الحركات والأصوات فلاحظ لهما من البقاء والثبات ،
ولكن من فعل فعلا أو نطق بقول يحصل
الصفحه ٢٠٤ : فعالة في النفس منعمة أو موذية لها ، ولو لم يكن لتلك
الملكات من الثبات والتجوهر ما يبقى أبد الآباد ، لم
الصفحه ٢٠٨ :
الباطنية ، ويعلم
بها حقها من باطلها ، ويوزن بها نقود الحقائق العقلية وجواهر الصور الإدراكية
الصفحه ٢١٢ :
تبصرة ميزانية
ومن الأمور التي
لا بد من معرفتها لكل أحد ممن آمن بالله وباليوم الآخر ، وهو أن يعلم
الصفحه ١٢ : ، يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) وقوله : (وَيَرَى الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ
الصفحه ١٦ : والمركب كما مر. وقد قيل : إن الكلام من عالم
الأمر ، والكتاب من عالم الخلق ، وإن الكلام إذا تشخص صار كتابا
الصفحه ١٨ :
أن الأمر كلام ،
والفعل كتاب ، وأن القائم بالمتكلم كلام ، والصادر منه كتاب. فالإنسان مثلا لكونه
ذا
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٤٥ : إنما يفعل بالصدق إذا صار صفة للمتلفظ به ، بخلاف ذلك
الاسم. وقال في موضع آخر منها : ومعلوم عند الخاص
الصفحه ٦٩ : من الغيب إلى الشهادة. فحركة الأعضاء
بواسطة الأعصاب والرباطات في الإنسان الصغير ، بمثابة حركة السما
الصفحه ٧٤ : تَزُولا ، وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ) قوله : (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ