الصفحه ١١٧ : ياقوتتان حمراوان ، عرض كل منهما من المشرق
إلى المغرب ، وطوله من العرش إلى الثرى ، وأما القلم فهو درة بيضا
الصفحه ١١٩ :
الصدر الجزئي إلى الكرسي الجسماني ،
وأيضا نسبة العرش
إلى الكرسي كنسبة القلم إلى اللوح ، فالقلم واللوح
الصفحه ١٩٥ : من نور القربة وكل نور أقرب إلى الله فهو أقوى وأنور ، فكم من
رجل قل عمله هناك سبق إلى الجنة ممن هو
الصفحه ٤٦ :
كونه مشعورا به
إلى عمل من تجريد أو تلخيص ، بل وجوده وجود إدراكي ، وهو حي بحياة ذاتية ، وهكذا
جميع
الصفحه ١١٠ : : (هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ) ، مشيرا إلى أن كل واحد من أفاضل البشر وأراذلهم خليفة من
الصفحه ٢١٨ : كثيرة ، أو هي أبواب ، والقول الأول أقرب إلى الصواب ، فإن كلا من المشاعر
السبعة باب إلى الشهوات الدنيوية
الصفحه ٣٠ : ).
فالفريق
الأول من الأشقياء
الذين هم أهل القهر الإلهي ، لا ينجع فيهم الإنذار ، ولا سبيل إلى خلاصهم من النار
الصفحه ٥٥ : قوما آخرين أخبر عنهم بقوله (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ٦٦ :
الوضعية كنسبة
الحركة التوسطية إلى الحركة القطعية ، فهكذا طبيعة الفلك شخص واحد من حيث لها وحدة
الصفحه ١٢٠ : وهيجتها ، اختلط بعضها ببعض واستحال
بعضها إلى بعض ، حصل من اختلاطها واستحالتها موجودات شتى ، فإذا هيج النور
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله : لا تقوم الساعة وفي وجه الأرض من يقول الله الله ، إشارة
إلى أن الرجل ما دام خارج الحجب فالقيامة
الصفحه ٢٠٢ : غير روية وحاجة إلى تعمل
وتجشم اكتساب من خارج ، ومن هذا الوجه يحدث ملكة الصناعات والمكاسب العلمية
الصفحه ٢٠٨ :
الباطنية ، ويعلم
بها حقها من باطلها ، ويوزن بها نقود الحقائق العقلية وجواهر الصور الإدراكية
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٧٤ : تَزُولا ، وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ) قوله : (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ