الصفحه ١٢١ :
المتقاطر مطرا ،
ومنه ما يقصر عن الارتفاع لثقله ، بل يبرد سريعا وينزل ، فما يوافيه برد الليل قبل
أن
الصفحه ١٢٤ :
الغضب ، ومنها
الفاعلة لجذب الأوتار وإرخائها وآلتها الأعصاب المنشعبة بعضها عن الدماغ وبعضها عن
الصفحه ١٣٨ :
كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ) الآية ، فكذا جعل قوة العقل والمعرفة غاية وجود الإنسان
والغرض منه ، إذ ليس
الصفحه ١٦٠ :
فَأَبَيْنَ
أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً
الصفحه ٢١٣ :
واعلم أن الناقد
بصير لا يقبل منك إلا الخالص من ذهب المعرفة وفضة الطاعة ، فوزن حسناتك بميزان صدق
الصفحه ٥١ : وجه أعلى وأشرف ،
ولهذا ورد من الأذكار الشريفة «يا هو يا من هو يا من لا هو إلا هو» فإذا كان هذا
هكذا
الصفحه ١٥٢ :
، ومنزلتها من هذا العالم منزلة الجنين من الرحم ، فافهم إن كنت من أهله وإلا فغض
بصرك عن مطالعة هذا الكتاب
الصفحه ٢٢٧ : عن الأكمام ، والأثمار هي الأغذية ، كأنه أي كل طلع
منها رأس شيطان من الشياطين وهي الأهوية المردية
الصفحه ١٥ :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) ومن نعوته ، الحق ، قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٣٦ :
: (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ...) الآية» وذلك لأن وحدته ليست عددية ، بل
الصفحه ٧٣ : وغيرهما من الصفات التي تلزمها الإضافة قديمة
ومتعلقاتها حادثة غير معقولة بناء على مذهبهم من انقطاع الفيض
الصفحه ١١٥ : مقدرتان غير مخلوقتين ، فقال عليهالسلام : ما أولئك منا ولا نحن منهم ، من أنكر خلق الجنة والنار
فقد كذب
الصفحه ١٥١ : لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) ، وقوله : (ما مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا
الصفحه ٢٠١ :
المكلفين وأقوالهم
ليس فيها شيء من الاعتقادات القلبية ، لقوله : (كُلُّ شَيْءٍ
فَعَلُوهُ فِي
الصفحه ٢١١ : الملكوت مستفادة من أصلين ، فكل أصل
كفة ، والحد المشترك بين الأصلين الداخل فيهما عمود ، وأما ما يشبه القبان