الصفحه ٥٦ :
الألفاظ والحروف ،
ولا أيضا من شرطه تمثل المتكلم بصورة شخصية ، بل إلقاء كلام معنوي إلى قلب مستمع
من
الصفحه ١٧١ :
يستعيذ بالله من
شرها وحرها ، كما روي عنه في حال صلاة الكسوف ، ولذلك لم يحكم ولم يصدق بكون حارثة
الصفحه ١٩٣ :
مرة ، فإذا أضاء
قدام قدمه مشى وإذا طفئ قام ، ومرورهم على الصراط على قدر نورهم ، فمنهم من يمر
كطرف
الصفحه ٢١٩ : الباب
عليها ، فما ذكر الله من أبواب النار إلا السبعة التي يدخل منها الناس والجان ،
وأما الباب المغلق
الصفحه ١٨٩ : ، وسيبرز في الآخرة عند كشف الغطاء ويحشر فيها كذلك كما في قوله : (وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ) ، وفي الحديث
الصفحه ١٢٩ :
النارية حصل في
الإنسان أثرا من الشيطنة ، وعلى هذا المعنى دل بقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٤٣ :
البدن ، وتبقى بسبب ملكات نفسانية راسخة تصير صورة ذاته ، وتخرج بها من القوة إلى
الفعل ، لأنها في أول
الصفحه ١٨٤ : الإشارة بقوله (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ) ، فكل من علم أن هذه النشأة
الصفحه ١٤ : والورثة لهم من العلماء الراسخين. وأما الفلاسفة المشهورون
فليسوا من هذا المقام في شيء ، ولا يعلمون التفصيل
الصفحه ١٦١ : ) ، وقوله : (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) ، وإليه
الصفحه ١٢٢ : ءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ إِذا
الصفحه ١٢٥ :
مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ) ، وقال أيضا في حقه : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٣٥ : ء كالعناصر من حيث ما فيه من الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة ، أو من حيث
ما فيه الدم والبلغم والصفرا
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ١٩ :
وقعت الإشارة إلى
أن تعليم القرآن من قبل الله بأن يتجلى بنور الحكمة الذي هو حقيقة الكلام ونور