الصفحه ١٥٢ :
، ومنزلتها من هذا العالم منزلة الجنين من الرحم ، فافهم إن كنت من أهله وإلا فغض
بصرك عن مطالعة هذا الكتاب
الصفحه ١٧٥ : والرسائل منزلة ، كما
قال تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٧٦ : : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ) ، إلى غير
الصفحه ١٧٧ : قال الله فيهم : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ
الصفحه ١٨١ : واهتد.
فإني والحمد لله
أعلم بعين اليقين أن هذا الحديث ونظائره الواردة من طريق الكتاب والسنة في أحوال
الصفحه ١٩٤ : تطاير الصحف حتى يعلم أيقع كتابه في يمينه أم في شماله أم
من وراء ظهره ، وعند الصراط إذا وضع بين ظهر جهنم
الصفحه ١٩٩ : اتصل كل فصل إلى وصله ، والتحق كل فرع بأصله ، وبلغ
كتاب كل شيء أجله ، وجمع كل مستفيض بمفيضه ، (وَجُمِعَ
الصفحه ٢٠٢ : ، فالآثار الحاصلة من الأعمال والأقوال في القلوب
بمنزلة النقوش الكتابية في الألواح والصحائف ،
الصفحه ٢٠٤ : الْكِتابِ
لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا
حاضِراً وَلا يَظْلِمُ
الصفحه ٢٢٢ : لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) ، ... (وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما
الصفحه ٢٢٦ :
الباب من أحاديث رواها ثقات أصحابنا رضوان الله عليهم ما رواه شيخ المحدثين محمد
بن علي بن بابويه في كتابه