الصفحه ١٤١ : يكتسبه الإنسان ويتخلق به يبقى أثره موروثا إلى البطن السابع.
والثالث اختلاف ما يتكون منه النطفة التي
الصفحه ١٦٦ :
الطرف الثالث
في علم المعاد وبيان حشر النفوس والأجساد وفيه مشاهد :
المشهد الأول
في بيان
الصفحه ١٦٧ : ، (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) ، والثالث عدم
الصفحه ١٧٩ :
المشهد الثالث
في تحقيق القبر وعذابه وثوابه
قال بعض الأكابر
إن نفس الإنسان إذا تجردت عن البدن
الصفحه ٢٠٩ : متباينان.
الثالث الميزان
الأصغر فهو أيضا مبناه من الله ، حيث علم به نبيه محمدا صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٦ :
قاعدة
في
وجوه الفرق بين كلام الله وكتابه
الفرق بين كلامه
تعالى وكتابه ، كالفرق بين البسيط
الصفحه ٢٠ : الرسول ، وسائر الكتب نازلة على صدر الأنبياء ، وفرق بين تعلمهم الكتاب
وبين تعلم نبينا الكتاب ، فكانوا
الصفحه ٢٠٣ : الأعمال وتلك
النقوش والصور الكتابية كما يحتاج إلى قابل يقبلها كذلك يحتاج إلى فاعل أي مصور
وكاتب
الصفحه ١٣ : قلم الحق الفعال لصور العلوم ، وتلك
الصور أو محلها هو الكتاب الفرقاني ، فهذا المصحف الذي بين أظهرنا
الصفحه ١٨ :
أن الأمر كلام ،
والفعل كتاب ، وأن القائم بالمتكلم كلام ، والصادر منه كتاب. فالإنسان مثلا لكونه
ذا
الصفحه ٥٢ : البسيط والعلم الإجمالي ، وفرقان وهو المعقولات التفصيلية ، وهما جميعا
غير الكتاب ، لأنهما من عالم الأمر
الصفحه ٦١ :
الصور فيها وانحفاظها
عن التغير ، كما قال : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ) وقال : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
الصفحه ١١٧ : يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) ، وقال : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ
الصفحه ١٥٥ : آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ) ، وقوله : (هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي
الصفحه ١٤٧ : كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) و (إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) ، والمراد منه كتاب النفس