الصفحه ٦٧ :
بإدراك حضوري
المشعور بها له على الوجه الجزئي ليست إلا متجددة ، حتى أن الحاضر الآن من ذاته
الشخصية
الصفحه ٧٥ :
تعالى : (وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ
وَرُوحٌ مِنْهُ) وهي متصلة بالحق الأول اتصال الشعاع
الصفحه ٩٨ : فيه لباب الأشياء من غير كدر ، عالم آخر غير هذا
العالم ، إليه رجعى الطاهرات الزاكيات من نفوسنا ، وفيه
الصفحه ١١٠ :
وكذلك كل واحد من
أفراد البشر ناقصا أو كاملا كان له نصيب من الخلافة بقدر حصة إنسانية ، لقوله
تعالى
الصفحه ١١١ :
عصاه وفي يده ،
وفي الحجر الذي انبجست (مِنْهُ اثْنَتا
عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ
الصفحه ١٤١ : يكتسبه الإنسان ويتخلق به يبقى أثره موروثا إلى البطن السابع.
والثالث اختلاف ما يتكون منه النطفة التي
الصفحه ١٦٣ : حكاية عن
حاله (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ
لِي إِلَّا رَبَّ الْعالَمِينَ) ، وأيضا لا جهل أعظم من جهل الإنسان
الصفحه ١٩٦ :
المشهد السادس
في نفخ الصور
لما سئل النبي صلىاللهعليهوآله عن معنى الصور فقال قرن من نور
الصفحه ٢٢١ :
أن جميع هذه
المشاعر الثمانية يصلح لأن يصير أبواب الجنان في حق من صرفها فيما خلق الله لأجله
الصفحه ٣٠ :
تعالى (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ، لَهُمْ قُلُوبٌ لا
الصفحه ٣٣ :
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) ومنها
الصفحه ٦٥ : إرادة كلية سابقة لحركة دائمة لغرض عقلي دائم ، ولها إرادة جزئية من
نقطة كذا إلى نقطة كذا ، أي من وضع شخصي
الصفحه ٦٨ :
الفقراء بنور الهداية الربانية ، أن لكل من الأفلاك هوية واحدة نفسانية جامعة
لمرتبتي التجرد والتجسم ، فلها
الصفحه ٧٧ : غير ذلك من الآيات.
الخامس ، الصناعة
وهي المهنة وهي التي استعبد الإنسان فيها واستخلفه ، وهي الأشيا
الصفحه ٨١ :
فطري ذاتي عن تجل
وقع من قبل الله لهم ، فأحبوه وانبعثوا إلى الخضوع له تقربا إليه بعبادة ذاتية
وحركة