الصفحه ١٥٨ :
إنما الدنيا
كرؤيا أفرحت
من رآها ساعة ثم
انقضت
قاعدة
في
الصفحه ١٥٩ :
يزداد الجذبة الإلهية ، وفي تجوهره يحصل له نوع من الفناء عن وجوده والبقاء بنور
ربه فهو في كل انتشاء بنشأة
الصفحه ١٧٦ :
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ) وقوله : (قَدْ جاءَكُمْ
بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ) ، وقوله
الصفحه ١٨١ :
والعجب والرياء ،
إذ لكل من هذه المعاني صورة في الباطن كما لها صورة في الدنيا ، لكن صورتها التي
في
الصفحه ١٩١ : وقوته ، كالأعمى في المشي بالقائد الآخذ بيده ، على أن لكل طائفة صراطا تمر
عليه كما قال تعالى : (ما مِنْ
الصفحه ١٩٥ : ، والسابعة جثوا وهم المتهتكون من الموحدين وكل زمرة لها نور ،
نور النبوة ونور الولاية ونور الصدق ونور التقوى
الصفحه ٢٢٣ :
المنافر ، فإن لكل
من هذه التسعة عشر مدخلا في إنارة نار الجحيم التي منشؤها ثوران حرارة جهنم
الطبيعة
الصفحه ٢٢٩ : أبي طالب عليهالسلام وليس مؤمن إلا وفي داره غصن من أغصانها ، وذلك قوله تعالى
: (طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ
الصفحه ٢٣١ :
حركاتها مطوية في
حقهم ، لأنهم من أصحاب اليمين ، ولهم مقام فيه يطوي الزمان والمكان ، فزمانهم زمان
الصفحه ٢٨ :
الْآخِرَةِ) دلت الآيتان على أن المؤمن الحقيقي من يكون قلبه منزل
كلمات الله ومورد الملائكة ، وقال تعالى
الصفحه ٣٢ : حقيقة شيء ، وكلما هو
حقيقة نفس الوجود الصرف الذي لا أتم منه فلا يمكن فرض الاثنينية فيه فضلا عن جواز
وقوع
الصفحه ٤٦ :
كونه مشعورا به
إلى عمل من تجريد أو تلخيص ، بل وجوده وجود إدراكي ، وهو حي بحياة ذاتية ، وهكذا
جميع
الصفحه ٥٠ : وجود أجزاء البدن وقوام آلاته وقواه ، وبه حياة
كل عضو من الأعضاء وحسه وحركته ، إلا أن الروح قد ينفعل عن
الصفحه ٥٣ :
في لوح القدر ، بل
الذي بين أظهرنا كلام منزل من عند رب العالمين ، منزله ـ الأول القلم الرباني
الصفحه ٦٣ :
ليست لأجل غرض
جسماني بل لأجل مقصد علوي ونيل كمال قدسي يكون من شأنها الوصول إليه ولا يمكن إلا