الصفحه ٢٦ : طبيعة الوجود المطلق بما هو مطلق ، وهو نفس حقيقة الواجب تعالى ،
وليس شيء من الأشياء غير الحق الأول نفس
الصفحه ٣٨ : الله
مجردة ، أي غير عارضة لماهية أصلا ، وكل صفة منه حق صمد فرد يجب أن يكون قد خرج
فيه جميع كمالاته إلى
الصفحه ٤٠ : زائدة من حيث وجودها وحقيقتها على وجود الواجب وحقيقته ، وليس معناه أن هذه
الألفاظ مترادفة لها مفهوم واحد
الصفحه ٧٢ : أوجبت تجدد الفاعلية واستيناف الفعل بعد ما لم يكن. وهذا أيضا من
تلفيقات الأوهام ومختلقات الذهن التي من
الصفحه ٧٦ : إيجاده لأفعال تولاها بذاته ، وهي الإبداعيات. ومعنى الإبداع هو إيجاد الشيء
عن العدم ، أي إيجاده لا من شي
الصفحه ٨٧ :
الجبروت. وإنما عبر عن هذا الفناء بالصعق لا بالموت ونحوه ، تنبيها على أن لها
ضربا من الحياة عند الله لا عند
الصفحه ٨٩ :
لِلْكافِرينَ
لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ، مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ ، تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ
وَالرُّوحُ
الصفحه ١١٩ :
حيان من عالم الخلق ، لكن العرش أبسط وأنور وأقوى حياة ، والله أعلم بحقائق أموره
وخزائن ظهوره ومنازل
الصفحه ١٢٧ :
الأرضي ثم في
العالم الأعلى السماوي ، فقد تبين أن وجود الإنسان لم يحدث من الله إلا بعد
استيفا
الصفحه ١٣٠ : كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ) الآية ، إشارة إلى أن مبدأ هذه الحياة من عالم الأمر الذي
وجوده بكلمة الله
الصفحه ١٣١ : الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلَ
نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ
الصفحه ١٣٢ : مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ) ، تنبيها على أنهم لو تدبروا أنفسهم
الصفحه ١٣٤ : ، قال تعالى تنبيها على ذلك ،
(الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ
الصفحه ١٣٩ :
قاعدة
في
تفاوت أفراد الناس واختلافهم
الأشياء كلها
متساوية غير متفاوته من حيث إنها مصنوعة
الصفحه ١٤٨ :
قاعدة
في
بطلان التناسخ
التناسخ أعني
انتقال النفس الشخصية من بدن إلى بدن محال ، سواء كان البدن