الصفحه ٢٠١ :
المكلفين وأقوالهم
ليس فيها شيء من الاعتقادات القلبية ، لقوله : (كُلُّ شَيْءٍ
فَعَلُوهُ فِي
الصفحه ٢١٥ :
جليل من أعماله
وأقواله في صحيفة باطنية ، طويت منا اليوم ونشرت يوم القيامة ، وهي كتاب حفيظ
لقوله
الصفحه ٢٣٠ : تجدد أحوالهم وتبدل جلودهم واستحالة أبدانهم ، وتقلبها من صورة إلى صورة
لقوله تعالى : (كُلَّما نَضِجَتْ
الصفحه ١٠ :
اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا ،
فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا
الصفحه ١١ : وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) وقوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ
الصفحه ٢٩ :
قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ اللهِ) وينكشف بذلك النور حقيقة الأشياء الأصلية على ما هي عليه ،
فيتضح
الصفحه ٣٩ :
حقيقة القدرة ،
فلا يخرج عنها شيء من المقدورات ، وإلا لم يكن قدرة محضة ، بل قدرة من وجه وعجزا
من
الصفحه ٤٧ : في
ألواح النفوس وصحائف القلوب ، وبه يستكمل النفوس بالصور العلمية ، ويخرج ذاتها من
القوة إلى الفعل
الصفحه ٦٢ :
قاعدة
في
كيفية نزول القضاء من عند الله وبروز الأحكام من مكامن
الغيب
إلى مظاهر الشهادة
الصفحه ٨٦ : متناهية حكما إيجابيا عدوليا ، إذ الأول لا يستدعي وجود الموضوع
المحكوم عليه ، بخلاف الثاني. فقول من قال
الصفحه ١٥٦ :
وبالإلهام ، كالنحل فيما يتعاطاه من السياسة وأخذ البيوت المسدسات من غير إسراف
ومن عمل العسل ، كما أشار بقوله
الصفحه ١٨٣ : المحيطة بها ، كما يخرج الجنين من القرار
المكين ، ومدة كون الميت في القبر ككون الجنين في الرحم ، ونسبة حالة
الصفحه ٢٠٦ : يدل على أن الإنسان الكائن في دار الآخرة غير متكون
من مادة طبيعية ، بل من صورة نفسانية إدراكية ، قوله
الصفحه ٥ : من نسي ذكر الله يكون من أهل العذاب وأنه
يحشر أعمى وأصم ، أن بناء الآخرة على المعرفة والذكر ، لأنها
الصفحه ٦ :
تنبيه
اعلم أن الكفر
الذي هو منشأ العذاب الأليم الشديد هو ضرب من الجهل أعني المركب مع الاعتقاد