الصفحه ٢١ : القرآن ومقصده الأقصى ولبابه الأصفى ، دعوة العباد إلى الملك الأعلى ، رب
الآخرة والأولى ، والغاية المطلوبة
الصفحه ١٩٠ : ، وليس وراء
عبادان قرية ولا مطمع في النجاة إلا باقتنائه ، ولا فوز بالدرجات إلا باجتنائه ،
ولعلو مرتبته
الصفحه ١٢٩ :
النارية حصل في
الإنسان أثرا من الشيطنة ، وعلى هذا المعنى دل بقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٦١ : ) ، وقوله : (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) ، وإليه
الصفحه ١٢٢ : ءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ إِذا
الصفحه ١٢٥ :
مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ) ، وقال أيضا في حقه : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٣٥ : ء كالعناصر من حيث ما فيه من الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة ، أو من حيث
ما فيه الدم والبلغم والصفرا
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ١٦٧ :
الفطرة أي من
العدم إلى الوجود هو الجنة التي كان فيها أبونا آدم (١) وأمنا حواء ، كما قال : (يا
الصفحه ٧ : العلى ليست أجساما ثقيلة محسوسة بل هي من باب
الهيئات النفسانية والأعراض التعلقية التي تجر النفس عن عالم
الصفحه ١٠٥ :
وأما دار الجحيم
فهي بوجه من الآخرة : وبوجه آخر من الدنيا ، فإنها من حيث تجدد ما فيها وتوارد
الآلام
الصفحه ١٤٧ : كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) و (إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) ، والمراد منه كتاب النفس
الصفحه ١٨٥ :
بعد الموت والبعث
، فالموت هو آخر منزل من منازل الدنيا وأول منزل من منازل العقبى ، ولأجل هذا قال
الصفحه ٢٢٠ :
الجنة ، ولمسا يمس
به حور العين ، وهي المشاعر الروحانية والحواس الباطنية ، وإنها مع محسوساتها من
الصفحه ١٤٦ :
بعد تمام الذات فالإضافة التي من قبيل القسم الأول يزول بزوالها ذات المضافة
بنفسها كهيولية الهيولى