الصفحه ٤٢ : وماهياتها مقدما عليها ثابتا له قبل وجودها.
ومنها ، أنه وقعت الإشارة إلى ما ذكرناه من كيفية علمه
بالموجودات
الصفحه ٦١ :
الصور فيها وانحفاظها
عن التغير ، كما قال : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ) وقال : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
الصفحه ٢١٨ :
بَرْداً وَلا شَراباً إِلَّا حَمِيماً
وَغَسَّاقاً) ، وإن استطعموا أطعموا من الزقوم وإن استغاثوا
الصفحه ٩ : الصراط المستقيم المذكور في
القرآن ولم يخرج ذاته في طريق الآخرة بالتصفية والرياضة والتطهير والتنوير من
الصفحه ٥٥ : الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِّ) فالسمع الحقيقي ما هو قرين معرفة القلب لا اصطكاك الصماخ
بالهوا
الصفحه ١٠٧ : يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) والله خالق الظلمات والنور وجاعل الليل والنهار «وهو
الصفحه ٢١٢ :
تبصرة ميزانية
ومن الأمور التي
لا بد من معرفتها لكل أحد ممن آمن بالله وباليوم الآخر ، وهو أن يعلم
الصفحه ١٦ : الأنبياء ، عليهمالسلام ، من الله هو الكتاب دون كلام الله. وهذا القرآن الذي أنزل
على محمد
الصفحه ١٨ :
أن الأمر كلام ،
والفعل كتاب ، وأن القائم بالمتكلم كلام ، والصادر منه كتاب. فالإنسان مثلا لكونه
ذا
الصفحه ٦٩ : من الغيب إلى الشهادة. فحركة الأعضاء
بواسطة الأعصاب والرباطات في الإنسان الصغير ، بمثابة حركة السما
الصفحه ١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمدك اللهم يا من
بيده ملكوت الأرض والسماء وإليه يتشوق ويدور الأشياء يا
الصفحه ٢٤ : ، لكن القرآن
مشتمل على الجلي منها ، الواقع في عالم الشهادة تصريحا وتفصيلا ، وعلى الخفي منها
، الواقع في
الصفحه ٩٩ :
آيات القرآن ، يجد
أعيان العالم وصور الكائنات متبدلة وتعيناتها متزايلة مترادفة خلقا بعد خلق ،
سيالة
الصفحه ٢٧ :
وجوده ، ومحدد
يحدده بحد الخاص ، ويخرجه من القوة إلى الفعل ، ومن الإمكان إلى الوجوب ، إذ كل ما
ليست
الصفحه ٣١ :
وعظم عذابهم وحجابهم.
والفريق
الثاني من الأشقياء هم
الذين سلب عنهم الإيمان مع ادعائهم له ، لأن محل