الصفحه ٥٠ : ءٍ قَدِيرٌ) وقال : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ
كُلَّ شَيْءٍ) وقال : (وَاللهُ واسِعٌ
عَلِيمٌ).
اعلم أن موجودية
الصفحه ١١٦ :
وأفعاله من حيث هي أفعاله ، فإن من أحب أحدا أحب آثاره لأجله.
فأنت يا حبيبي إن
كنت من أهل البصيرة فقد علمت
الصفحه ١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمدك اللهم يا من
بيده ملكوت الأرض والسماء وإليه يتشوق ويدور الأشياء يا
الصفحه ٢٣ : ربي ما عرفت ربي» وعن أبي
عبد الله عليهالسلام «من زعم أنه يعرف
الله بحجاب أو بصورة أو بمثال فهو مشرك
الصفحه ١٤٤ : : (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) ، وقوله : (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
الصفحه ٩١ : ، والنقائص والأعدام (يَأْبَى اللهُ إِلَّا
أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ).
فالغرض من أصل
الصفحه ١٩ :
وقعت الإشارة إلى
أن تعليم القرآن من قبل الله بأن يتجلى بنور الحكمة الذي هو حقيقة الكلام ونور
الصفحه ٣٩ :
القاعدة الشريفة التي علمنا الله بها من لدنه ، فإنها عظيم الجدوى في باب التوحيد
الخاصي ، لكن يجب عليك أن
الصفحه ٢١ : فيه تعليم ارتقاء العبد من حضيض النقص والخسران
إلى أوجه الكمال والعرفان وبيان كيفية السفر إلى الله طلبا
الصفحه ٣ :
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ
الْآخِرَةَ).
وهذا السير
الصفحه ٦٣ : الكيف أو في الوضع ، لكن الفلك
لا يمكن أن يكون له حركة إلا الوضعية فقط ، لأنه بالفعل في جميع ما يمكن له
الصفحه ٩٥ : إلى الله وخروجها
من مكامن هوياتها عند انكشاف أستارها ، وارتفاع حجبها وبقاء ما عند الله في علم
الله من
الصفحه ٤٢ : وماهياتها مقدما عليها ثابتا له قبل وجودها.
ومنها ، أنه وقعت الإشارة إلى ما ذكرناه من كيفية علمه
بالموجودات
الصفحه ٢٦ : وفيه قواعد :
قاعدة
في
إثبات وجوده (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)
اعلم أن أعظم
الصفحه ١٦٥ :
الكامل حيث يزعم
أن له وجودا ، بل خرجوا عنها وانفكوا عن وجودهم الذي كانوا عليه وأشفقوا عن تحمله