الصفحه ٢٢٤ : يستهلك إرادته في إرادة الله ، (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً
الصفحه ٢٧ :
في
تحقيق الإيمان بالله واليوم الآخر ، قال الله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٣٣ : هُوَ اللهُ أَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ) وقد علمت أن معنى الواحد هو الذي يمتنع من وقوع الشركة
بينه وبين غيره
الصفحه ٧٥ : . وقد يعبر عنها بقوله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا
لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٢١٢ : كيفية الموازنة
بين الأمور الدنيوية والأخروية ، وتحقق التطابق بين النشأتين ، فمن فتح على قلبه
بإذن الله
الصفحه ١٨٤ : وقع هذا
السياق من البرهان في كثير من آيات القرآن مثل قوله ، (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
الصفحه ١٩٥ : العمل ، ولذلك روي في
الحديث «يا حبذا نوم الأكياس وفطرهم كيف يغبنون سهر الحمقى وصيامهم ، ولمثقال حبة
من
الصفحه ٣١ :
وعظم عذابهم وحجابهم.
والفريق
الثاني من الأشقياء هم
الذين سلب عنهم الإيمان مع ادعائهم له ، لأن محل
الصفحه ١٠٧ : ).
قاعدة
في
كيفية البدو والإعادة والإشارة إلى سلسلتي الهبوط والصعود
قال الله تعالى : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٧١ :
المشهد الثالث
في دوام إلهيته وجوده ورحمته وكيفية صنعه وإبداعه وفيه
قواعد :
قاعدة
اعلم أن
الصفحه ١٨٠ : عليهم إثبات عذاب القبر وثوابه على الوجه الإدراك الجزئي الحسي.
وأما نحن بحمد
الله فلما ذهبنا إلى أن
الصفحه ١٣٢ : السماوات والأرض ، ولم يك كالكفرة الجهلة الذين
اتكلهم الله ووبخهم في جهلهم وانحطاطهم عن هذه المنزلة ، فقال
الصفحه ٨٢ : جل ذكره قوله تعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ،
فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ، ثُمَّ اللهُ
الصفحه ١٠٢ :
مِنْ
مَكانٍ قَرِيبٍ ، يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ
الْخُرُوجِ). وذلك
الصفحه ١٢٩ : الشيطانية بقدر ما في
الفخار من أثر النار ، وأن الشيطان ذاته من المارج الذي لا استقرار له ، ثم نبه
على تكميل