الصفحه ١٧٦ : : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ) ، إلى غير
الصفحه ٢١٠ :
إِذْ
قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ) الآية ، ووجه الوزن به أن يقال قولهم بنفي إنزال الوحي
الصفحه ٤٩ : البداية بالنهاية ، ولا يصير نعمة الله بتراء ،
ولا جوده منقطعا وفضله معطلا. ولذلك قال : (وَما كانَ عَطا
الصفحه ٦١ :
أَنْ نَبْرَأَها) وقوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها ، وَيَعْلَمُ
الصفحه ٨٣ : سماوية أو أرضية دائمة
الدءوب والسعي إلى الله ، إذ ما من جوهر جسماني ذي طبيعة فلكية أو عنصرية إلا وله
حركة
الصفحه ١١٣ : ، والقسم الآخر ، هو وجود الآخرة وما فيها ، وإن حياتها
ذاتية لها لا بأمر خارج ، ولهذا قال الله تعالى في حق
الصفحه ١٤١ : مخالفة
الشهوة ومجانبة الهوى ، قال بعض الحكماء : من سعادة الإنسان أن يتفق له في صباه من
يعوده تعاطى
الصفحه ١٤٩ :
الطبيعي الذي فطر
الله الأشياء عليه ، فكذا يمتنع أن يتعلق النفس التي كانت متعلقة ببدن وخرجت في
بعض
الصفحه ٢٢٢ : ذا أَرادَ اللهُ بِهذا
مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما يَعْلَمُ
الصفحه ٤٦ : إِلَّا هُوَ).
ومنها ، القلم
واللوح ، فالقلم موجود عقلي متوسط بين الله وبين خلقه فيه جميع صور الأشيا
الصفحه ٥٨ : ، وهي أجود ما قيل في هذا الباب واحكم
، والله الهادي إلى طريق الصواب وهو أعلم.
قاعدة
في
أن العالم
الصفحه ٦٥ :
رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَ) وقوله : (يُسَبِّحُونَ
اللَّيْلَ
الصفحه ١٠٠ : مُسَمًّى) أي مقدر معلوم عند الله ، ولغاية محدودة. والنكتة في أن
قال في لقمان (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) وفي
الصفحه ١٤٢ : جديرا أن يعد ممن وصفه الله تعالى : (وَإِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ
الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ) ، والرذل
الصفحه ١٨٨ : سبيل التعذيب (يَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ) ، وقوم كما في قوله : (يَوْمَ يُسْحَبُونَ