الصفحه ٤٤ :
لهذه الجمعية
الأسمائية إلا اسم الله ، كما ذكر ، وكذلك الحي القيوم ، إلا أن الأول بحسب الوضع
العلمي
الصفحه ٤٧ : نفساني وملك روحاني يقبل العلوم من القلم ، ويسمع كلام الله عنه.
ومنها ، القضاء
والقدر ، فالقضاء عبارة عن
الصفحه ٧٤ :
ما لفقوه ، كما لا
يخفى على ذي بصيرة. قوله : (إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ
الصفحه ٨٥ :
متجدد في ذاته ،
نحو وجوده الانقضاء والتجدد بحيث لا يتصور له في وجوده ثبات واستمرار ، ولا في
عدمه
الصفحه ٩٩ : طورا بعد طور إلى طريق الآخرة ، ولهذا سمى الله تعالى هذا الكون الدنياوي
لهوا ولعبا ، لأن أكوانها متبدلة
الصفحه ١٢٣ : ) ، وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ
الصفحه ٩ :
وقوله : (بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها
بِكُفْرِهِمْ) ، وقوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ عَلى
الصفحه ١٠٣ :
العرشية إن تعلقت
بالقوالب والأبدان الفرشية شطرا من الأزمنة والأوقات ، فإذا بلغ أجل الله الذي هو
آت
الصفحه ١٣١ : التي وقعت من فعل الله
بعد خلق الإنسان ونسله ، وهذا الروح المنفوخ المضاف إلى الله هو الروح الأمري الذي
الصفحه ١٣٤ :
وقوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا
اللهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ) ، تنبيه على أنهم
الصفحه ١٥٥ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) ، فالله تعالى يزكي الأنبياء بواسطة الملك ويزكي
الصفحه ١٩٣ : الله المستقيم ، الذي إذا سلكته
متدرجا على منازله ومقاماته أوصلك إلى الجنة ، فهو في هذه الدار كسائر
الصفحه ٦٨ : نشأتان : إحداهما ، عقلية باقية عند الله ، والأخرى
، نفسانية جزئية متجددة في كل وقت. فبالنظر إلى الجهة
الصفحه ٩٤ : لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) وكما أن الشخص الآدمي إذا عرض له الموت وخرجت روحه من
البدن قامت قيامته
الصفحه ١٦٨ :
هذا السبيل
والذهاب من الدنيا إلى الجنة ، ثم إلى جوار الله هو العود إلى الفطرة والتوجه من
النقص إلى