الصفحه ٢٨ :
لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) وقال : (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ١٥٩ :
ويتغذى بذكر الله
وطاعته والشوق إلى لقائه الكريم فيتقوى فيه النور الإلهي ويتجوهر به ، ولأجل ذلك
الصفحه ١٣ : المعقولات كلها ، وهو قلم الحق
الأول ، وكلامه بوجه وهو كلمة الله التامة التي فيها جوامع الكلم ، كما في قوله
الصفحه ٨٦ :
غير متناهية وجوده
، إذ ما لا وجود له بالفعل لا يوصف باللاتناهي كما لا يوصف بالتناهي أيضا ، وفرق
الصفحه ١٧٨ : .
وذلك لما مر أن
قوام النشأة وحياة القلب أنما يكون بالعلم والمعرفة فمن لا علم له لا قوام لنفسه
ولا حياة
الصفحه ٣٤ :
إِلَّا هُوَ) إله العالم واحد لا شريك له في الإلهية وبراهينه كثيرة ،
فمن جملة الطرائق فيه النظر في وحدة
الصفحه ٦٦ :
مستمرة جامعة محفوظة بواحد عقلي هو عقله المدبر له المقيم لنفسه بإذن الله تعالى ،
وإن كان له في كل وقت تشخص
الصفحه ٧٦ :
قاعدة
في
أن الله سبحانه فاعل لما سواه وموجد لما عداه على أربعة أنحاء
: الأول ، الإبداع
وهو
الصفحه ٧٩ :
«أول ما خلق الله
العقل» وهذا العقل له وجه إلى الحق ، لأنه يجب به وجوده ، ووجه إلى ذاته ، لأنه
هوية
الصفحه ١٣٠ : أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) ، إشارة إلى الحياة العقلية النورية ، ومقابلها وهو موت
الجهل
الصفحه ٣٥ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ، قُلِ اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ).
قاعدة
في
توحيده
الصفحه ٨٩ :
لِلْكافِرينَ
لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ، مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ ، تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ
وَالرُّوحُ
الصفحه ٩٦ : نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ
عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ
الصفحه ١٧٤ : قيامته ، والكبرى ووقتها
مبهمة ولها ميعاد عند الله ، ومن وقتها فهو كاذب لقوله صلىاللهعليهوآله : كذب
الصفحه ٢٢٣ : يزال
معذب بعذاب الجحيم محترق بنار الحميم مقيد بالسلاسل والأغلال كالأسارى والعبيد ،
وحاله كما أفصح الله