الصفحه ١١٩ :
القوة الملكوتية
بإذن الله في الكرسي المحيط بجوهر السماوات السبع بأنوارها النافذة في الكل كنسبة
الصفحه ١٢٨ : إيجاد الكائنات هو الإنسان الكامل الذي هو خليفة الله ، قوله
تعالى : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ
الصفحه ١١٨ :
قيل سئل محمد بن
الحنفية رضي الله عنه عن الكرسي فقال : فلك البروج ، فمن جعله فلك البروج جعل
العرش فلك
الصفحه ١٢ : الآية دالة
على أن غير هؤلاء القوم لا يشهد حقية الرسول ولا يعلم حقيقة إنزال الكتاب الهادي
إلى صراط
الصفحه ٢٠٧ : ، وسئل الصادق عليهالسلام عن قول الله عزوجل (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ) ، قال
الصفحه ٢ :
وأطراف مشتملة على مشاهد.
المقدمة
في
بيان طريق السالكين إلى الله ومنهج الراسخين في العلم وفيها عدة
الصفحه ١٠ :
اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا ،
فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا
الصفحه ٤٠ : أسمائه تعالى
قال الله سبحانه :
(وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى ، فَادْعُوهُ بِها ، وَذَرُوا الَّذِينَ
الصفحه ٩٣ : ، وهكذا إلى أن يفني البدن ويموت (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) ويبقى الروح راجعة إلى ربها (يا
الصفحه ٩٧ : محضا كما في الابتداء كانت أرواحا نازلة
إلى منازل الأجسام ، فافهم. وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ
الصفحه ١٤٧ : الاعتقادية ، وإذا كان حال هؤلاء العقلاء الفضلاء من أمر
النفس هكذا ، فكيف حال من سواهم من أهل الجدال وأولى
الصفحه ٢١٦ : هَباءً مَنْثُوراً) ، وقسم منهم وهم في الحقيقة من أهل الحساب ، حيث (خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ
الصفحه ٢٢٧ : المغوية والأماني الباطلة التي تتغذى
بها وتتقوى نفوس أهل الضلال ، ويمتلي بها طبائعهم وبواطنهم من الشهوات
الصفحه ٦٧ : ـ أبي علي بن سينا ـ في ذلك إلا أنه لم يسهل له التفصي عما ذكره الشيخ في
المفاوضات بينهما بقوله : فلست أنا
الصفحه ٦ :
المشفوع بالاستكبار والعناد ، لا مجرد الجهل البسيط بالمعارف ولذلك وصف الله تعالى
أولئك الكافرين بمحبة