الصفحه ٢٩ :
قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ اللهِ) وينكشف بذلك النور حقيقة الأشياء الأصلية على ما هي عليه ،
فيتضح
الصفحه ٥ : من نسي ذكر الله يكون من أهل العذاب وأنه
يحشر أعمى وأصم ، أن بناء الآخرة على المعرفة والذكر ، لأنها
الصفحه ٨ : الهاوية السفلية والقرية الظلمانية الظالم أهلها ، كما
أن أصل كل سعادة وبهجة هو الإيمان بالله وكلماته وآياته
الصفحه ١٧٧ : أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً).
وأما نواميس
الأمثلة فهي كمتابعة أهل الضلال وتقليد المشهورين بالفضل
الصفحه ١٦٣ :
وَيُحِبُّونَهُ) ، ومعلوم عند أهل البصيرة أن محبوب الحق ما ذا يمكن أن
يكون ، وأن محب الحق ما ذا يمكن أن يكون ، فإن
الصفحه ٢٢٦ : له بإزاء كل درجة من درجات أهل الجنة
دركة في الجحيم ، فله بإزاء درجة التوكل دركة الخذلان كما في قوله
الصفحه ٥٧ : الله بتوسطها وتوسط جهاتها في القرب والبعد من الله وبحسب قوة النورية والوجود
وضعفهما.
وبالجملة ، الكل
الصفحه ٩٢ : وَما كانُوا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) وقوله : (وَآخَرُ مِنْ
شَكْلِهِ أَزْواجٌ) وقوله : (يا لَيْتَ
الصفحه ١٣٦ : : (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ
فَتَبارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ) ، ثم يصير إن ساعده التوفيق
الصفحه ٢٤ : والسحب والأمطار وسائر
أسباب الكائنات ، والحيوان ، والنبات. لكن أشرف صنائع الله وأعجبها وأعظمها وأدلها
على
الصفحه ١٨٥ :
: (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ
الصفحه ١٩٩ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) ، إذ لا يستأهل دار الله وجواره ولا الصعود إلى المنزل
الأعلى ، كما قال : (لا تُفَتَّحُ
الصفحه ٢٢١ :
أن جميع هذه
المشاعر الثمانية يصلح لأن يصير أبواب الجنان في حق من صرفها فيما خلق الله لأجله
الصفحه ١٦٤ : عدا الإنسان من الأفلاك والعناصر والمركبات
وغيرها فلها ضرب من الوصول والشهود له سبحانه والفناء عن
الصفحه ١٥١ : : (وَقالُوا
لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِي
أَنْطَقَ كُلَّ شَيْ