الصفحه ١٧٩ : الموجودات الدنياوية بما هي دنيوية ، كيف يتصور ويتعقل
مفارقته عن دار الدنيا وخروجه عنها إلى دار أخرى غير دار
الصفحه ٢١٧ : فِيها خالِدُونَ) ، وأنها دار أهلها جيران الله وأولياؤه وأحباؤه وأهل
كرامته ، وهم أنواع على مراتب الجنة
الصفحه ٦٠ :
قاعدة
في أن صور المكونات الموجودة في هذا
العالم مرتسمة متمثلة في
نفوس السماوات وفي قواها
الصفحه ١٦٩ : الأنفاس الزمانية بحركة جوهرية ذاتية وتوجه غريزي إلى الله تعالى ، كما بينا في
لمية ضرورة الموت الطبيعي
الصفحه ١٦٧ :
الفطرة أي من
العدم إلى الوجود هو الجنة التي كان فيها أبونا آدم (١) وأمنا حواء ، كما قال : (يا
الصفحه ٢٢٥ : يوجد كل شيء ويقوم ، وبنوره يظهر كل ظل وفيء ويدوم ، حتى لا
يكون له في نفسه عند نفسه وجود ، وهذا مقام أهل
الصفحه ٢٢٠ : حال أهل الهوى والجهالة المعرضين عن سماع
آيات الله ،
مصرين مستكبرين
كما قال سبحانه : (يَسْمَعُ آياتِ
الصفحه ٩٠ : القلم ، وإن لم يكن مناسبا لطور أهل البحث عصمنا الله عن جحود المنكرين وعناد
المستكبرين والله الهادي إلى
الصفحه ٢١٣ : والجحيم
، ويرى ثقل أحد جانبي ميزانه ورجحان أحد كفتي ميزانه رفعا ووضعا ، وبالجملة كل
واحد من أفراد الناس له
الصفحه ١٩٠ : عليهمالسلام ومتابعيهم عليه ، وجميع المقامات السنية وأحوال السالكين
في السير إلى الله وفي الله راجعة إليه
الصفحه ٢٠٥ : آنست به ، وإن فسد لا تستوحش إلا منه ، وهو فعلك.
فانظر يا وليي في
هذا الحديث تجد فيه لباب معرفة النفس
الصفحه ١٥٣ : ارجعي كما قال : (يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ
الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً
الصفحه ١٨٦ : علم الله على وجه بسيط
عقلي ، وقال إشارة إلى مقام آخر بعد المقامين المذكورين : (يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ
الصفحه ١٠٩ : ) وقوله : (يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ).
والإنسان الكبير
خليفة الله في السما
الصفحه ٨١ :
فطري ذاتي عن تجل
وقع من قبل الله لهم ، فأحبوه وانبعثوا إلى الخضوع له تقربا إليه بعبادة ذاتية
وحركة