الصفحه ٨٤ :
الطرف الثاني
في أفعاله سبحانه وكيفية صدورها عنه ورجوعها
إليه تعالى وفيه مشاهد :
المشهد
الصفحه ٩٤ :
وخروج ما فيها من
النفوس والأرواح من القوة إلى الفعل على التدريج في مدة عمر طبيعي للعالم ، ودورة
الصفحه ١٠٠ :
ثُمَّ يُعِيدُهُ) في سلسلة البدو والرجوع ، (وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) لأن الرجوع إلى الفطرة الأصلية أنسب
الصفحه ١١١ : ) ، وقوله : زويت لي الأرض فأريت مشارقها ومغاربها ، وبرهان
سمعه قوله أطت (١) السماء وحق لها أن تئط ليس فيها
الصفحه ١١٧ : في ذم الدنيا وأهلها.
وفي الحديث عن
النبي صلىاللهعليهوآله «الدنيا ملعون ،
ملعون ما فيها ، الدنيا
الصفحه ١٣٢ : البعث الذي هو لقاء ربهم وقال : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا
فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
الصفحه ١٣٩ :
قاعدة
في
تفاوت أفراد الناس واختلافهم
الأشياء كلها
متساوية غير متفاوته من حيث إنها مصنوعة
الصفحه ١٤٥ : محال ، هذا خلاصة كلام الفلاسفة في هذا الباب
وفيه بحث من وجهين.
الأول أن النفس الإنسانية عندهم جوهر
الصفحه ١٤٧ : : (وَهُوَ الَّذِي
ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ، وقوله : (وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
الصفحه ١٥٠ :
في الشرائع الحقة
الإلهية من صيرورة النفوس الآدمية على صور أنواع الحيوانات ، مناسبة لأعمالهم
الصفحه ١٥١ : لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) ، وقوله : (ما مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا
الصفحه ١٥٨ :
إنما الدنيا
كرؤيا أفرحت
من رآها ساعة ثم
انقضت
قاعدة
في
الصفحه ١٧٢ : بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ)» ، فما دام السالك خارج حجب السماوات والأرض فلا تقوم
الصفحه ١٩٤ : ءة بولايتك ، عن الحسن البصري
في صفة الصراط : أنه مسيرة ثلاثة آلاف سنة ، أدق من الشعر وأحد من السيف ، ألف
صعود
الصفحه ٢١٥ :
جليل من أعماله
وأقواله في صحيفة باطنية ، طويت منا اليوم ونشرت يوم القيامة ، وهي كتاب حفيظ
لقوله