الصفحه ١٩٣ : يظهر تفاوت الناس في
الإيمان ، فرب إيمان رجل بالقياس إلى إيمان رجل آخر إذا وزن معه كان آلاف ألف مثله
في
الصفحه ٢٠٠ : (لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً) ، والجبال لكونها متكونة من الرمال المتفتتة فعادت كما
الصفحه ٢٠١ :
المكلفين وأقوالهم
ليس فيها شيء من الاعتقادات القلبية ، لقوله : (كُلُّ شَيْءٍ
فَعَلُوهُ فِي
الصفحه ٢٠٣ :
كما قال تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ) ، وتلك الألواح القلبية يقال لها صحائف
الصفحه ٢٠٩ :
شهد الله لهم
بالصدق ، وتفصيل ذلك مذكور ، في المفاتيح الغيبية.
واعلم أن الموازين
الواردة في
الصفحه ٢١٦ :
فيدخلون جهنم بلا
حساب ، وقسم منهم صدر منهم بعض الحسنات لكن وقع في حقهم قول : (وَحَبِطَ ما صَنَعُوا
الصفحه ٢١٨ : أحيانا ثم قيل لهم : (اخْسَؤُا فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ) ، (وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ
الصفحه ٢٢٩ :
الكريمة علما
وعملا.
وقد روي عن طريق
أصحابنا رضوان الله عليهم أن طوبى شجرة أصلها في دار علي بن
الصفحه ٧ :
حِمْلاً). لا شبهة في أن هذه الأوزار والأحمال التي يثقل ظهر القلب
ويمنع النفس عن الصعود إلى الدرجات
الصفحه ١٨ : ، فإذا نسبت تلك الألفاظ والحروف إلى نفسه ، كان كتابا
له وفعلا صادرا عنه صنعه وكتبه في لوح الهواء وفي
الصفحه ٢٩ : حينئذ أن الكل من الله ابتداؤه ، وإلى الله مرجعه ومصيره. وهذا الصنف هم
المقربون النازلون في الفردوس
الصفحه ٤٥ :
قال صاحب الفتوحات
المكية في الجواب عن أسئلة الحكيم محمد بن علي الترمذي : الاسم الأعظم الذي لا
الصفحه ٧٠ :
والكتاب المسطور
بالقلم الأعلى ، هو صورة القضاء الأول البسيط الثابت في الروح الأعظم الأول ،
والرق
الصفحه ٧٣ : العالم في الوقت الذي وجد فيه دون غيره من الأوقات ، وليس يلزم من هذا تخلف
المعلول عن العلة المقتضية ، لأن
الصفحه ٨١ : جبلية نحوه من غير تكلف. وقال أيضا (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ