الصفحه ٨٦ : : العالم قديم ، والحوادث فيه غير
متناهية ، قول باطل ، إذ ما لا جمعية له من الأعداد لا يوصف باللاتناهي أيضا
الصفحه ٨٩ : إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً) وقال مشيرا إلى يوم
الصفحه ٩٩ : لهوا وعبثا باطلا. وأما
الدار الآخرة فلكون وجودها ووجود ما فيها وجودا علميا وصورة إدراكية بالفعل ، وكل
الصفحه ١٠٢ : اليوم ليس من أيام الدنيا ، بل من أيام الآخرة. وكذا
في قوله : (يَوْمَ تَمُورُ
السَّماءُ مَوْراً وَتَسِيرُ
الصفحه ١١٤ :
الوجود فإنها قد
صارت أولى في حق نفسك فإنك لا ترى نفسك ، وترى صورتك في المرآة أولا ، وربما تغيرت
الصفحه ١٢٨ : إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ، وقوله : (إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا سَوَّيْتُهُ
الصفحه ١٤١ : ء الدمن ، قال : المرأة الحسناء في منبت
السوء.
ورابعها اختلاف ما يتغذى به من طيب الرضاع وطيب المطعم الذي
الصفحه ١٤٤ : أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ) الآية ، وقوله في حق بلعم بن باعور
الصفحه ١٤٨ :
قاعدة
في
بطلان التناسخ
التناسخ أعني
انتقال النفس الشخصية من بدن إلى بدن محال ، سواء كان البدن
الصفحه ١٥٢ :
هذه الحواس
الداثرة الطبيعية ، وأيضا إن الجنة كما لوحناه إليك تكون في داخل حجب السماوات والأرضين
الصفحه ١٥٧ :
والمخالب ، ولا
جناحا يهرب به عن الأعداء كما للطير ، ولا قوة المشي والجري في الماء كما للحيتان
الصفحه ١٥٩ :
ويتغذى بذكر الله
وطاعته والشوق إلى لقائه الكريم فيتقوى فيه النور الإلهي ويتجوهر به ، ولأجل ذلك
الصفحه ١٦٤ :
استعداد الجسدية
وقوة الظلومية والجهولية ، فصارت الظلومية والجهولية في حق حامل الأمانة ومؤدي
حقها
الصفحه ١٦٩ :
المشهد الثاني
في الإشارة إلى علم الساعة وسر القيامة وفيه قواعد :
قاعدة
في
معنى الساعة
الصفحه ١٨٨ : سبيل التعذيب (يَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ) ، وقوم كما في قوله : (يَوْمَ يُسْحَبُونَ