الصفحه ١٠٤ :
قاعدة
في
الخلق والأمر
قال الله تعالى : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ) وقال : (قُلِ
الصفحه ١١٩ :
القوة الملكوتية
بإذن الله في الكرسي المحيط بجوهر السماوات السبع بأنوارها النافذة في الكل كنسبة
الصفحه ١٢٠ :
المشهد الثالث
في أحكام المخلوقات الواقعة في سلسلة العود إلى الله معاكسة
للمبدعات الكائنة في
الصفحه ٢١٤ : الجحيم بقدر ما فيها من متاعها متاع
الدنيا الفانية وزادها ، والأخرى تميل إلى العالم الأعلى ودار النعيم
الصفحه ٢١٩ : الذي لا يدخل فيه أهل الكفر والاحتجاب ، فباطنه محل الإيمان
والعبودية. وفي الحديث التراب لا يأكل محل
الصفحه ٢٢٥ :
، فيكون في جنة (عَرْضُهَا
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) ، وبهذا الوجه يسمى خازن الجنة الرضوان ، لأن الإنسان ما
الصفحه ٤ : المؤمن ولم يدخل في حده إلا هذه المعارف
الحقيقية لا شيء من الأعمال ، فلو فرض حصول هذه المعارف على وجهها في
الصفحه ١٣ :
تفاصيل العلوم
النفسانية.
والثاني ، إشارة
إلى العلم النفساني المتكثر بصور عقلية حاصلة في النفوس
الصفحه ٣٤ :
قاعدة
في
توحيده في الإلهية كما في وجوب الوجود
قال تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ
الصفحه ٤٦ : والتركيب والإمكان ، فهو في أعلى مرتبة المدركية
والمدركية والعاقلية والمعقولية ، ولأنه مبدأ وجود العقلا
الصفحه ٥١ : كونه أصل الوجود تعدد الموجودات المصحوبة
بالنقائص والإمكانات ، كذا لا ينافي كونه مؤثرا في جميع المقدورات
الصفحه ٧٧ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ) و (سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) إلى
الصفحه ١٠٨ :
عارضة ويصفى وجه
المرآة عن كل صورة فيتصرف فيه جذبة العناية ويتجلى في مرآته وجه الحق الباقي ،
وكان
الصفحه ١٢٩ :
النارية حصل في
الإنسان أثرا من الشيطنة ، وعلى هذا المعنى دل بقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٣٣ : يصير من خلفاء الله تعالى المذكورة في قوله
تعالى ، (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) ، ومن الملوك