الصفحه ٢٣٠ :
قاعدة
في
كيفية تجدد الأحوال والآثار على أصحاب الجنة وأصحاب النار
أما أهل النار فلا
شبهة في
الصفحه ٢٣١ :
حركاتها مطوية في
حقهم ، لأنهم من أصحاب اليمين ، ولهم مقام فيه يطوي الزمان والمكان ، فزمانهم زمان
الصفحه ٥٣ :
في لوح القدر ، بل
الذي بين أظهرنا كلام منزل من عند رب العالمين ، منزله ـ الأول القلم الرباني
الصفحه ١٠٩ :
الأجساد البشرية
أن يحصل منها الأرواح الناطقة ، ومن الأرواح الناطقة أن يحصل خليفة الله في أرضه
الصفحه ١٣٠ : كما في قوله : (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
الصفحه ١٤٢ :
ومرتضع بدر طيب ،
مأخوذا في صغره من قبل مربية بالآداب الصالحة ، وبالصيانة عن مصاحبة الأشرار
الصفحه ١٤٣ :
البدن ، وتبقى بسبب ملكات نفسانية راسخة تصير صورة ذاته ، وتخرج بها من القوة إلى
الفعل ، لأنها في أول
الصفحه ١٠ :
نَسْمَعُ
أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ) وقوله : (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ
الصفحه ١٤ :
كثرة لا تحصى ،
وإنما وقع الإجمال في حقنا. فمن كوشف بالتفصيل في عين الإجمال علما أو عينا أو حقا
الصفحه ٢٤ :
والقدم ، وغير ذلك
مما لا يعرفه إلا الراسخون في العلم.
وأما
الأفعال ، فبحر متسع
أطرافه ، ولكل أحد
الصفحه ٥٢ :
محض ، والإنسان من
جملة المخلوقات ، له أن يسلك سبيل القدس وصراط الحق ويتطور في الأطوار الوجودية
الصفحه ٥٤ :
إبراهيم عليهالسلام في السماء السابعة» فجاز عن مقاماتهم جميعا إلى كمال القرب
وغاية الوصول.
وقال
الصفحه ٥٧ :
كلها موجودة بوجود
واحد ، والتعدد فيها باعتبار مراتب الشدة والضعف ، بل بحسب تفاوت الآثار الصادرة
من
الصفحه ٩٧ : أن
هذه الأجسام الطبيعية منشورة في الدنيا مطوية في الآخرة ، والأرواح بعكس ذلك ،
ولهذا الكلام معنيان
الصفحه ١٠١ : : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ، ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ) في الحركة الرجوعية للموجودات