الصفحه ٢٦ :
الطرف الأول في علم الربوبية وفيه مشاهد :
المشهد الأول
في معرفة الحق
الأول جل ذكره ووحدانيته
الصفحه ٤٢ :
على كثرتها
وتفصيلها موجودة بوجود واحد في مرتبة الذات الأحدية ، لم يكن علمه تعالى
بخصوصياتها
الصفحه ٤٤ : دعاء قيل إن فيه الاسم الأعظم ، فهو مشتمل لا
محالة على أحدهما أو عليهما جميعا ، كقوله تعالى : (اللهُ لا
الصفحه ٤٧ : في
ألواح النفوس وصحائف القلوب ، وبه يستكمل النفوس بالصور العلمية ، ويخرج ذاتها من
القوة إلى الفعل
الصفحه ٦٧ :
بعلم شهودي وجودي ، والتي كانت حاضرة لنا في الأمس مثلا ندرك نحو وجودنا الأمسي
بعلم ذهني حصولي. نعم نعلم
الصفحه ٧٤ : تَزُولا ، وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ) قوله : (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ
الصفحه ٧٦ :
قاعدة
في
أن الله سبحانه فاعل لما سواه وموجد لما عداه على أربعة أنحاء
: الأول ، الإبداع
وهو
الصفحه ١٠٦ : وجودهم ووصلوا إلى لجة بحر الحقيقة ، كوشفوا بهوية الحق تعالى ،
وإذا استغرقوا في بحر الهوية الأحدية وبقوا
الصفحه ١٠٧ : (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ
لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) والناس في أول الخلقة قابل
الصفحه ١٥٥ :
البشرية ، فلذلك
قال : (وَلَوْ جَعَلْناهُ
مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) ، تنبيها على أنه ليس في قوة
الصفحه ١٦٦ :
الطرف الثالث
في علم المعاد وبيان حشر النفوس والأجساد وفيه مشاهد :
المشهد الأول
في بيان
الصفحه ١٩٠ :
المشهد الخامس
في الصراط
الصراط طريق (١) الحق ودين التوحيد الذي جميع الأنبياء والرسل
الصفحه ١٩٢ : فِي
الْحَمِيمِ) ، وقوله : (اثَّاقَلْتُمْ إِلَى
الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ
الصفحه ٢٢٧ :
المشهد الثاني عشر
في سر شجرة الطوبى وشجرة الزقوم
قال سبحانه : (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ
الصفحه ١٢ :
في الحكمة
والمعرفة ، قوله : (لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ