الصفحه ٧٨ :
قاعدة
في
عالم أمره تعالى.
أول الصوادر عن
ذاته تعالى بذاته يجب أن يكون أشرف الممكنات وأفضل
الصفحه ٨٣ : وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن جميع ما في العالم الجسماني سيعود في حركاتها
الصفحه ٩٠ :
وهذا الصعق هو
نهاية الأجل المسمى عنده وهو الأجل الروحاني الذي بدؤه قبل الأجسام بألفي عام ،
ونهايته
الصفحه ١٣١ : الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلَ
نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ
الصفحه ١٦١ :
الحس والحركة ،
ولهذا يحتاج في بقائه الدنيوي إلى معاونات ومعونات خارجية تعاونه وتعينه وتحفظه
وتصونه
الصفحه ١٧٥ : واستهلاكها فيها ، كما أنها
نشأت (١) وانبسطت منها وتكثرت بوحدتها ، فالروح منه انبساط أشعة القوى على مواضع
الصفحه ١٧٦ : كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ عَنْ آياتِنا لَغافِلُونَ) ، وقوله : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٨٩ :
آخر ، فصورة
البهيمية أو السبعية إذا حصلت في قابلية النفس ورسخت فيها صارت بهيمة أو سبعا بحسب
الباطن
الصفحه ١٩٨ : ، فلا فرق في
شهوده بين أن يكون قبل قيام الساعة أو بعده ، كما قال أمير المؤمنين عليهالسلام لو كشف الغطا
الصفحه ٢٠٨ : ،
ليميز رائجها في سوق الآخرة من زيفها وخالصها من مغشوشها ، وعلمنا بتعليم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٠ : يَرْزُقُكُمْ مِنَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ
فِي ضَلالٍ
الصفحه ٢٢٠ : أبواب الوقوع في المهالك
، (فَمَنْ يَهْدِيهِ
مِنْ بَعْدِ اللهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ) ، فيكون حاله كما أفصح
الصفحه ٢٢٦ : له بإزاء كل درجة من درجات أهل الجنة
دركة في الجحيم ، فله بإزاء درجة التوكل دركة الخذلان كما في قوله
الصفحه ٢٣٢ : القصد والهمة والشهوة ، كما أن الحال في تخيلات الإنسان وإحضار الصور
المتمثلة في الخيال على هذا المنوال
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول