الصفحه ٢٢٤ :
المشهد الحادي عشر
في الإشارة إلى درجات الجنان ودركات النيران
قال بعض المحققين
: الخلق اتصف
الصفحه ٥ :
اللهِ
أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ). والوجه في أن
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآله ، حيث قال لهذه الأمة : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) ، فشتان بين نبي تشرف بكتابة
الصفحه ٣٢ :
قاعدة
في
توحيده تعالى وأحديته وصمديته
البرهان على
واحديته أيضا ذاته ، كما دلت عليه آية
الصفحه ٣٣ :
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) ومنها
الصفحه ٤٠ :
الإرادة ومفهومات
هذه الثلاثة غير مفهوم الحياة ، فكيف يكون الجميع في حق الواجب تعالى حقيقة واحدة
الصفحه ٤١ : فرق بين لفظ الإيمان والكفر والنور والظلمة في الحسن والقبح من
حيث إنها هيئات مسموعة ، بل في مدلولاتها
الصفحه ٥٨ :
أعني أنه فاعل
وغاية كما بين في الإلهيات مدلولا عليه بالراء ضعف ق.
فإذا تقرر هذا
فلنرجع إلى بيان
الصفحه ٦٨ : نشأتان : إحداهما ، عقلية باقية عند الله ، والأخرى
، نفسانية جزئية متجددة في كل وقت. فبالنظر إلى الجهة
الصفحه ٧١ :
المشهد الثالث
في دوام إلهيته وجوده ورحمته وكيفية صنعه وإبداعه وفيه
قواعد :
قاعدة
اعلم أن
الصفحه ٧٥ : لِكَلِماتِهِ) وإنما وصفت بأنها تامات ، إذ جميع ما لها من الكمال هو
بالفعل ، ليس فيها شوب قوة استعدادية ولا كمال
الصفحه ٨٨ : ، فإذا زال عنه السكر وأفاق عن سكره وخدره ، أصبح
متألما متأذيا غاية الألم والأذى ، كما سيأتي توضيحه في
الصفحه ٩٦ : تجردهم عن
الدنيا ، ولو أمكن تعليم ذلك لهم لما وقع في الجواب عند سؤالهم عن وقت قيام الساعة
(قُلْ إِنَّما
الصفحه ١٠٥ :
وأما دار الجحيم
فهي بوجه من الآخرة : وبوجه آخر من الدنيا ، فإنها من حيث تجدد ما فيها وتوارد
الآلام
الصفحه ١١٥ : النبي صلىاللهعليهوآله وكذبنا ، وليس في ولايتنا على شيء ويخلد في نار جهنم ، قال
تعالى : (هذِهِ