الصفحه ١ : أشرف صلاة المصلين وأزكى تسليمات المسلمين.
أما بعد فيقول
أنزل خلق الله وأحوجهم إلى كرامة رب العالمين
الصفحه ٢ : الإيمان الحقيقي وبه يحصل
الكرامة عند الله والزلفى لديه. وذلك ، لأن الإنسان باكتساب هذه العلوم الإلهية
يصير
الصفحه ٧ : من دار الكرامة هي من باب الشهوات الدنيوية
واللذات الحيوانية والأغراض البهيمية ، فهي حاصلة من القوى
الصفحه ٨ :
الأعمال والملكات المؤدية إلى البعد عن دار الكرامة ومعدن الرحمة والانغمار في بحر
الظلمة الجرمية والهوى في
الصفحه ١٩ :
الإيمان على قلب من كان من عباده الكرام وأحبائه العظام. وبالجملة ، القرآن خلق
النبي ، صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤ :
الشمال وكرام الكاتبين. قوله : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) ، (وَجاءَتْ كُلُّ
الصفحه ٧٥ : ، قال الله : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً
مِنْ أَمْرِنا) وملهم للأولياء بالكرامة ، ومحيي لقلوب
الصفحه ١٣٧ : ، وهو المخصوص بالكرامة
، كما قال : (وَلَقَدْ
__________________
(١) نبات مجتث مقطوع
الأصل وهو أصفر
الصفحه ١٤١ : بكل شكل ، وأن يحسن في عينه
الكرامة والشرف والمدح ، ويقبح عنده المهانة والمذلة والخسة والذم ، ويعوده
الصفحه ١٤٩ : ، فإن الطرق إلى الدار الآخرة متفاوتة ، بعضها طرق السعادة والوصول إلى دار
الكرامة والقرب من عند الله
الصفحه ١٥٩ : الرجوع إلى ربها بجذبة ارجعي إلى ربك باللطف والكرامة ، كما قال : (وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ).
فقد ظهر مما
الصفحه ١٦٥ :
، لأن التقيد بقيد الوجود الخاص الإمكاني مناط الظلمة والبعد عن منبع الفيض والجود
ومعدن الكرامة والرحمة
الصفحه ٢٠٢ :
المشهد السابع
في الإشارة إلى نشر الصحائف وإبراز الكتب وكرام الكاتبين
اعلم أن القول
والفعل ما
الصفحه ٢٠٣ : ، والمصورون والكتاب في مثل هذه الكتابة هم الكرام الكاتبون ، لكرامة ذاتهم
وفعلهم عن المواد الجسمانية ، فهم لا
الصفحه ٢٠٤ : ، كما قال : (فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ
مُطَهَّرَةٍ بِأَيْدِي سَفَرَةٍ كِرامٍ بَرَرَةٍ) ، وإذا