الصفحه ٤٧ : ، وتلك مرتبطة بالحق الأول ، موجودة
في صقع الإلهية ، لا ينبغي عدها من جملة العالم بمعنى ما سوى الله ، بل
الصفحه ١٢٧ : الأولى ، لأنه الجزء الغالب من عناصره ،
كالنار في الجن ، والسلالة مادته الثانية مرتبتها مرتبة المعدنيات
الصفحه ٤٢ : وماهياتها مقدما عليها ثابتا له قبل وجودها.
ومنها ، أنه وقعت الإشارة إلى ما ذكرناه من كيفية علمه
بالموجودات
الصفحه ٤٦ :
كونه مشعورا به
إلى عمل من تجريد أو تلخيص ، بل وجوده وجود إدراكي ، وهو حي بحياة ذاتية ، وهكذا
جميع
الصفحه ٦٨ :
الفقراء بنور الهداية الربانية ، أن لكل من الأفلاك هوية واحدة نفسانية جامعة
لمرتبتي التجرد والتجسم ، فلها
الصفحه ١٧٤ :
خَلْقٍ
نُعِيدُهُ) ، والأول غير زماني ، (وَما أَمْرُنا إِلَّا
واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ) ، فكذا
الصفحه ٤٥ : إنما يفعل بالصدق إذا صار صفة للمتلفظ به ، بخلاف ذلك
الاسم. وقال في موضع آخر منها : ومعلوم عند الخاص
الصفحه ١١٣ :
الغيبة والحجاب
وعدم الحضور ، حتى أن كل جزء منها يغيب عن صاحبه وليس لها وجود جمعي حضوري ، فلم
يكن
الصفحه ٢١ : القرآن ومقصده الأقصى ولبابه الأصفى ، دعوة العباد إلى الملك الأعلى ، رب
الآخرة والأولى ، والغاية المطلوبة
الصفحه ١٣٦ : مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً) ، ثم يصير إنسانا معنويا ذا نفس ناطقة ، لقوله
الصفحه ١٤٣ :
البدن ، وتبقى بسبب ملكات نفسانية راسخة تصير صورة ذاته ، وتخرج بها من القوة إلى
الفعل ، لأنها في أول
الصفحه ١٨٤ : الإشارة بقوله (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ) ، فكل من علم أن هذه النشأة
الصفحه ١٦٧ : المجيء
إلى الدنيا هو النزول من الكمال إلى النقص والسقوط من الفطرة الأولى ، ولا محالة
صدور الخلق من
الصفحه ١٤٧ : الاعتقادية ، وإذا كان حال هؤلاء العقلاء الفضلاء من أمر
النفس هكذا ، فكيف حال من سواهم من أهل الجدال وأولى
الصفحه ١٤٦ :
بعد تمام الذات فالإضافة التي من قبيل القسم الأول يزول بزوالها ذات المضافة
بنفسها كهيولية الهيولى