الصفحه ١٦٨ : وَالْأَرْضِ) ، والثاني هو صعود الكلمة وطلوع الشمس من مغربها ،
فالعبارة من الأول ليلة القدر ، والعباره من
الصفحه ١١٤ : عبوره عبرة ، وقد أمر الله تعالى عباده به وقال : (فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ) ، ومنهم من عميت
الصفحه ١٢٨ : مختلفة حسب ما اقتضت
الحكمة ، فقال في موضع (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) إشارة إلى المبدإ الأول ، وفي آخر (مِنْ
الصفحه ٥٨ : المطلوب ، فنقول : إن المدلول عليه ب (الم) هو القسم بذات الأول ، ذي الأمر والخلق ، وبالراء القسم
بالأول
الصفحه ٥٧ :
والأفراد. ثم ينبغي أن يكون المأخوذ من إضافة الأول إلى العقل ، والعقل ذات غير
مضافة إلى ما بعده مدلولا عليه
الصفحه ٢٦ : طبيعة الوجود المطلق بما هو مطلق ، وهو نفس حقيقة الواجب تعالى ،
وليس شيء من الأشياء غير الحق الأول نفس
الصفحه ٥٣ :
في لوح القدر ، بل
الذي بين أظهرنا كلام منزل من عند رب العالمين ، منزله ـ الأول القلم الرباني
الصفحه ٥٦ :
الألفاظ والحروف ،
ولا أيضا من شرطه تمثل المتكلم بصورة شخصية ، بل إلقاء كلام معنوي إلى قلب مستمع
من
الصفحه ٧٩ : صادرة عن الحق الأول مغايرة له ، فلا بد له من أن يتضمن معنى النقص والإمكان
، وإلا لم يكن بين المفيض
الصفحه ١٣ : الفاضلة ، وربما يحصل
الثاني دون الأول لكن الأول لا ينفك عن الثاني ، فكل قرآن لا ينفك عن الفرقان دون
العكس
الصفحه ٧٨ :
قاعدة
في
عالم أمره تعالى.
أول الصوادر عن
ذاته تعالى بذاته يجب أن يكون أشرف الممكنات وأفضل
الصفحه ١٤٥ : محال ، هذا خلاصة كلام الفلاسفة في هذا الباب
وفيه بحث من وجهين.
الأول أن النفس الإنسانية عندهم جوهر
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ١٩ : يُرْسِلَ رَسُولاً) فالأول هو التعليم الإلهي ، والثاني هو الملكي ، والثالث
هو البشري ، فافهم أن كنت من أهله
الصفحه ٣٦ :
، لأن من يتنور باطنه بنور الحق الأول ، فيشاهد أنه مع كونه واحدا غير قابل
للتكثير والانقسام ، انبسط على