الصفحه ٧٣ : العالم في الوقت الذي وجد فيه دون غيره من الأوقات ، وليس يلزم من هذا تخلف
المعلول عن العلة المقتضية ، لأن
الصفحه ٨١ : جبلية نحوه من غير تكلف. وقال أيضا (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٨٤ :
الطرف الثاني
في أفعاله سبحانه وكيفية صدورها عنه ورجوعها
إليه تعالى وفيه مشاهد :
المشهد
الصفحه ٩١ :
وكل ما فيه حادث
زماني ، والغرض الأقصى من خلق السماوات وإدارة الأفلاك وتسيير الكواكب وجريان
الأمور
الصفحه ٩٤ :
وخروج ما فيها من
النفوس والأرواح من القوة إلى الفعل على التدريج في مدة عمر طبيعي للعالم ، ودورة
الصفحه ١٠٠ :
ثُمَّ يُعِيدُهُ) في سلسلة البدو والرجوع ، (وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) لأن الرجوع إلى الفطرة الأصلية أنسب
الصفحه ١١١ : ) ، وقوله : زويت لي الأرض فأريت مشارقها ومغاربها ، وبرهان
سمعه قوله أطت (١) السماء وحق لها أن تئط ليس فيها
الصفحه ١١٧ : في ذم الدنيا وأهلها.
وفي الحديث عن
النبي صلىاللهعليهوآله «الدنيا ملعون ،
ملعون ما فيها ، الدنيا
الصفحه ١٣٢ : البعث الذي هو لقاء ربهم وقال : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا
فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
الصفحه ١٣٩ :
قاعدة
في
تفاوت أفراد الناس واختلافهم
الأشياء كلها
متساوية غير متفاوته من حيث إنها مصنوعة
الصفحه ١٤٥ : محال ، هذا خلاصة كلام الفلاسفة في هذا الباب
وفيه بحث من وجهين.
الأول أن النفس الإنسانية عندهم جوهر
الصفحه ١٤٧ : : (وَهُوَ الَّذِي
ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ، وقوله : (وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
الصفحه ١٥٠ :
في الشرائع الحقة
الإلهية من صيرورة النفوس الآدمية على صور أنواع الحيوانات ، مناسبة لأعمالهم
الصفحه ١٥١ : لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) ، وقوله : (ما مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا
الصفحه ١٥٨ :
إنما الدنيا
كرؤيا أفرحت
من رآها ساعة ثم
انقضت
قاعدة
في