الصفحه ٨٨ : ، فإذا زال عنه السكر وأفاق عن سكره وخدره ، أصبح
متألما متأذيا غاية الألم والأذى ، كما سيأتي توضيحه في
الصفحه ٩٦ : تجردهم عن
الدنيا ، ولو أمكن تعليم ذلك لهم لما وقع في الجواب عند سؤالهم عن وقت قيام الساعة
(قُلْ إِنَّما
الصفحه ١٠٥ :
وأما دار الجحيم
فهي بوجه من الآخرة : وبوجه آخر من الدنيا ، فإنها من حيث تجدد ما فيها وتوارد
الآلام
الصفحه ١٣٨ : فضل الإنسان بقوة الجسم ، فالفيل والبعير أقوى منه أجساما ،
ولا بطول البقاء في الدنيا ، فالنسر والفيل
الصفحه ١٤٩ :
الطبيعي الذي فطر
الله الأشياء عليه ، فكذا يمتنع أن يتعلق النفس التي كانت متعلقة ببدن وخرجت في
بعض
الصفحه ١٥٦ : يَعْرِشُونَ ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ
رَبِّكِ ذُلُلاً) ، وكالعنكبوت في نسجه
الصفحه ١٧١ :
يستعيذ بالله من
شرها وحرها ، كما روي عنه في حال صلاة الكسوف ، ولذلك لم يحكم ولم يصدق بكون حارثة
الصفحه ١٧٤ : الوقاتون ، وكل ما في القيامة الكبرى فله نظير في
الصغرى ، لما علمت أن الإنسان عالم صغير وأحواله أنموذج من
الصفحه ١٨٣ :
المشهد الرابع
في البعث والحشر
قاعدة
أما البعث فهو
خروج النفس عن غبار الهيئات البدنية
الصفحه ٢٠٦ :
خارج ولها حياة
عرضية ، وما في الآخرة أرواح هي بعينها صور معلقة قائمة بذاتها حياتها نفس ذاتها ،
وهي
الصفحه ٢٢١ :
أن جميع هذه
المشاعر الثمانية يصلح لأن يصير أبواب الجنان في حق من صرفها فيما خلق الله لأجله
الصفحه ٢٢٢ :
المشهد العاشر
في الإشارة إلى الزبانية وعددها
قال تعالى : (عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ وَما
الصفحه ٦ : فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً وَمَنْ
الصفحه ١١ : ، أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ) وقوله : (إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا
الصفحه ١٧ : وَبِالْحَقِّ
نَزَلَ).
وهو بما هو كتاب
نقوش وأرقام وصور وألفاظ وفيها آيات أحكام نازلة من السماء نجوما على