الصفحه ١١٧ : في ذم الدنيا وأهلها.
وفي الحديث عن
النبي صلىاللهعليهوآله «الدنيا ملعون ،
ملعون ما فيها ، الدنيا
الصفحه ٣٣ :
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) ومنها
الصفحه ١٧٤ : ، فكل حركة وانقلاب لا بد له من غاية ولغايته أيضا غاية إلى أن ينتهي
إلى غاية يجتمع فيها الغايات ، وهي يوم
الصفحه ٨٣ : وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن جميع ما في العالم الجسماني سيعود في حركاتها
الصفحه ١٢ :
في الحكمة
والمعرفة ، قوله : (لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٩ : لا كثرة في وجودها وإن كانت كثيرة من حيث معانيها وأعيانها التي هو صور أسماء
الله وصفاته ، كما قال الله
الصفحه ١٨٢ : ويتنعم ويتعذب في الدنيا والآخرة جميعا ، لكن في الدنيا مع غواش
وظلمات وملابس ، وهي خالصة يوم القيامة
الصفحه ١٧٣ : كون ناقص وما فيها أكوان ناقصة ، وجواهرها جواهر ضعيفة الوجود متعلقة
الذوات بغيرها ، ولنقص جواهرها وضعف
الصفحه ١٨٥ : السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي
الْقُبُورِ) ، وقال أيضا : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٣١ : المحقق
في الفتوحات المكية في الباب السابع والأربعين منها ، فلا يزال الآخرة دائمة
التكوين ، فإنهم يقولون
الصفحه ٥٤ : في باب الوجود بأمره وإذنه ، وأطاعت السماوات قوله وكلمته ودعوته (ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً) ،
الصفحه ٤٨ :
قاعدة
في
أن صدور الأشياء المكونة عن علمه تعالى
فالذي يعقله
العاقلون ويعرفه الحكماء الإلهيون
الصفحه ٣٩ :
القاعدة الشريفة التي علمنا الله بها من لدنه ، فإنها عظيم الجدوى في باب التوحيد
الخاصي ، لكن يجب عليك أن
الصفحه ٢٢٩ :
الكريمة علما
وعملا.
وقد روي عن طريق
أصحابنا رضوان الله عليهم أن طوبى شجرة أصلها في دار علي بن
الصفحه ١٤٥ : محال ، هذا خلاصة كلام الفلاسفة في هذا الباب
وفيه بحث من وجهين.
الأول أن النفس الإنسانية عندهم جوهر