الصفحه ١٠ :
نَسْمَعُ
أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ) وقوله : (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ
الصفحه ٢١٤ : بقدر ما فيها
من متاع الآخرة وزادها ، ففي يوم القيامة ويوم العرض الأكبر إذا وقع تعارض بين
الكفتين
الصفحه ٤ : شجرة ملعونة وشجرة خبيثة في
الدنيا والآخرة وهو منشأ العذاب الأليم والخسران العظيم والحسرة والندامة يوم
الصفحه ٨٧ :
في الصور ، وينطوي
يوم القيامة في يمين الرحمن ، أعني الجنة العالية تحت قهر الكبرياء وسطوة عالم
الصفحه ٨٦ : بيمينه ، كما في قوله تعالى : (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ
الصفحه ١١٤ :
الوجود فإنها قد
صارت أولى في حق نفسك فإنك لا ترى نفسك ، وترى صورتك في المرآة أولا ، وربما تغيرت
الصفحه ١٤٧ : : (وَهُوَ الَّذِي
ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ، وقوله : (وَصَوَّرَكُمْ
فَأَحْسَنَ
الصفحه ٢١٥ :
جليل من أعماله
وأقواله في صحيفة باطنية ، طويت منا اليوم ونشرت يوم القيامة ، وهي كتاب حفيظ
لقوله
الصفحه ٨٨ : كل منها في دورة
الشمس بحركة الفلك الأقصى ، بل من أيام الآخرة وأيام الربوبية التي كل يوم منها
مواز
الصفحه ١١٥ : الدنيا ضد الآخرة وأنها معدن الجهل والكفر ومنشأ الظلمة والعذاب في يوم
القيامة ، وأنها مذمومة ، شهواتها
الصفحه ١٦٨ : الثاني يوم القيامة ، ففي ليلة القدر (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآله ألف باب من العلم فاستنبطت من كل باب ألف باب ، وإذا كان
حال الولي هكذا فكيف حال النبي المعلم ، وأما
الصفحه ٣ :
إلى حد العقل
بالفعل ، وهو جوهر عقلي نوراني فيه صور جميع الموجودات على وجه مقدس ، وهو نور
يترا
الصفحه ١٨١ :
ينهشونه ويلحسونه وينفخون في جسمه إلى يوم يبعثون ، فانظر يا عارف بين التدبر
والاعتبار في هذا الحديث وتبصر
الصفحه ١١٩ :
القوة الملكوتية
بإذن الله في الكرسي المحيط بجوهر السماوات السبع بأنوارها النافذة في الكل كنسبة