الصفحه ١٩ : محبوسة في القشر الصوري ،
لست من السيارين في أرض الملكوت ولا من الطيارين في جو الجبروت.
وجه
آخر من الفرق
الصفحه ٣٨ :
المشهد الثاني
في صفاته وأسمائه وفيه قواعد :
قاعدة
في
توحيد صفاته الكمالية
اعلم أن صفات
الصفحه ٧٢ : يفهم جمهورهم من
الجبر إلا في الطبائع العديمة الشعور ، ولا من الاختيار إلا في القصد الذي يكون في
الحيوان
الصفحه ٨٠ : ، وتلك الأسماء كلها موجودة بوجود واحد إلهي هو
الغيب المطلق وغيب الغيوب ، وما في هذا العالم شهادة مطلقة
الصفحه ١١٠ : : (هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ) ، مشيرا إلى أن كل واحد من أفاضل البشر وأراذلهم خليفة من
الصفحه ١٢١ : يتراكم فهو الطل ، وربما جمد البخار المتراكم في الأعالي أعني السحاب فنزل وكان
ثلجا ، وربما جمد البخار
الصفحه ١٢٢ :
قال : (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ١٢٦ :
تعلمت من كل شيء
أحسن ما فيه ، حتى من الكلب حمايته على أهله ، ومن الغراب بكوره في حاجته ، ولا
يبعد
الصفحه ١٤٠ : مِنْ فِضَّةٍ) ، فالناس إذا اعتبروا من حيث اختلاف أغراضهم ودواعيهم
وهممهم فهم في تعاطي صناعاتهم في حكم
الصفحه ١٤٦ : ذهبنا إليه من إثبات
الحركة الجوهرية وإثبات الاشتداد في وجود الجوهر النفساني ، كما دلت عليه البراهين
الصفحه ١٨٠ : الصور والأشكال الأخروية من
المثوبات والعقوبات الموعودة في لسان النبوات ، فلا يعسر علينا إثبات كثير من
الصفحه ١٨٦ :
أخذ أرواحهم من
ظهور آبائهم العقلية ، فهذا مقام عقلي تفصيلي (١) لأفراد الناس بعد وجود أعيانهم في
الصفحه ١٩١ : وقوته ، كالأعمى في المشي بالقائد الآخذ بيده ، على أن لكل طائفة صراطا تمر
عليه كما قال تعالى : (ما مِنْ
الصفحه ٤٩ : ).
فإذا تقرر هذا ،
فالقضاء كما أشير إليه عبارة عن وجود جميع الموجودات في العالم العقلي ، مجتمعة
بعد وجودها
الصفحه ١٢٨ : إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ، وقوله : (إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا سَوَّيْتُهُ