الصفحه ٥٧ :
كلها موجودة بوجود
واحد ، والتعدد فيها باعتبار مراتب الشدة والضعف ، بل بحسب تفاوت الآثار الصادرة
من
الصفحه ٩٧ : أن
هذه الأجسام الطبيعية منشورة في الدنيا مطوية في الآخرة ، والأرواح بعكس ذلك ،
ولهذا الكلام معنيان
الصفحه ١٢٠ :
المشهد الثالث
في أحكام المخلوقات الواقعة في سلسلة العود إلى الله معاكسة
للمبدعات الكائنة في
الصفحه ٣٤ :
قاعدة
في
توحيده في الإلهية كما في وجوب الوجود
قال تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ
الصفحه ٤٦ : والتركيب والإمكان ، فهو في أعلى مرتبة المدركية
والمدركية والعاقلية والمعقولية ، ولأنه مبدأ وجود العقلا
الصفحه ٥١ : كونه أصل الوجود تعدد الموجودات المصحوبة
بالنقائص والإمكانات ، كذا لا ينافي كونه مؤثرا في جميع المقدورات
الصفحه ٧٧ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ) و (سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) إلى
الصفحه ١٠٨ :
عارضة ويصفى وجه
المرآة عن كل صورة فيتصرف فيه جذبة العناية ويتجلى في مرآته وجه الحق الباقي ،
وكان
الصفحه ١٢٩ :
النارية حصل في
الإنسان أثرا من الشيطنة ، وعلى هذا المعنى دل بقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٣٣ : يصير من خلفاء الله تعالى المذكورة في قوله
تعالى ، (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) ، ومن الملوك
الصفحه ١٥٤ :
المشهد الرابع
في بيان النبوة وأحكامها وفيه قواعد :
قاعدة
في
إثبات الشجرة النبوية وفضلها
الصفحه ١٨٤ : الدنيوية من أوائل تكوناته
الطبيعية الواقعة فيه على التدريج ، يعلم أن ذاته متوجهة دائما من نشأة أدنى إلى
الصفحه ٢٠٢ :
المشهد السابع
في الإشارة إلى نشر الصحائف وإبراز الكتب وكرام الكاتبين
اعلم أن القول
والفعل ما
الصفحه ٢١١ : أحدهما في الآخر ، فهذه الموازين الخمسة التي يعرف بها مثاقيل
الأفكار ومكاييل الأنظار في العلوم الحقيقية
الصفحه ٢١٧ :
المشهد التاسع
في الجنة والنار والإشارة إلى أبواب النيران
قال محمد بن علي
بن بابويه القمي