الصفحه ١٨٢ : عن بصيرته ، لغلبة الشهوات والأغراض ، فما أحس بلدغ هذا التنين (١) وعدد هذه الحيات التي عددها بقدر عدد
الصفحه ٣٦ :
: (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ...) الآية» وذلك لأن وحدته ليست عددية ، بل
الصفحه ٤٨ : عدد ، ولم يمكن وقوفها
عند حد يبقى وراءه الإمكان الغير المتناهي على القوة والكمون من غير أن يخرج إلى
الصفحه ٧٩ : جهتيه جوهر قدسي وجرم سماوي ، الأشرف من الأشرف ، والأخس من الأخس ، حتى
استوفى عدد الكرات إلى فلك القمر
الصفحه ٨٠ :
الشخصي ويمكن حفظه بالعدد ، ومنها ما لا يحتمل إلا الدوام النوعي ولا يمكن حفظه
إلا بالنوع لا بالعدد ، يديمه
الصفحه ١١ : يوجد منهم في كل عصر
إلا عدد قليل كواحد أو اثنين كما قيل : «جل جناب الحق من أن يكون شريعة لكل وارد
أو
الصفحه ٥٧ : بالياء ، لأنه من ضرب ـ ه ـ في ـ ب ـ ولا يحصل من
إضافة الباري إلى العقل أو العقل إلى النفس عدد يدل عليه
الصفحه ٦٥ : ، ووجود واحد شخصي ، فلا محالة لم
يكن لها من ماهية كل لازم إلا شخص واحد مستمر بالعدد. وأيضا : لما يلزم من
الصفحه ٨٧ : ، وقد علمت استحالة تعدد العوالم
بالعدد مع اتحادها في النوع ، فإذن جوهر الآخرة نوع آخر من الوجود مباين
الصفحه ١١٦ : تعالى إياك في عدد كثير من
الآيات كقوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ
الصفحه ١٢٥ : الشَّمْسَ ضِياءً
وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ،) وقال
الصفحه ٢٢٢ :
المشهد العاشر
في الإشارة إلى الزبانية وعددها
قال تعالى : (عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ وَما