الصفحه ٢٠٥ : بمفاتيح الغيب وغيرهما من المطولات والمتوسطات ، ومنها قوله صلىاللهعليهوآله : إن الجنة قيعان وإن غراسها
الصفحه ٢ :
والجنة والنار وهي الإيمان الحقيقي والخير الكثير والفضل العظيم المشار إليه في
قوله تعالى (وَمَنْ يُؤْتَ
الصفحه ٣ : والمعرفة
قوله : (قُلِ انْظُرُوا ما ذا
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وقوله : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي
الصفحه ٧ : النور إلى عالم
الغرور من سلاسل الشهوات وأغلال التعلقات. قوله تعالى : (فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ
الصفحه ١٠ :
نَسْمَعُ
أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ) وقوله : (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ
الصفحه ٧٢ : وإنشائه ولا
مبدل لكلماته. قوله : (لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ) وقوله : (ما
الصفحه ١٤٣ : الوهاب الذي
شرفنا به من بين الأصحاب ، منها قوله تعالى : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً
الصفحه ٢١٨ :
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ) ، وقوله : (لا تُفَتَّحُ لَهُمْ
أَبْوابُ السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ
الصفحه ١٨ : وتنزيلها إلى سائر الأنبياء عليهمالسلام.
قوله تعالى : (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
الصفحه ٣٩ : وجه (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) ، (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) وقوله : (اللهُ
الصفحه ٤٠ : ، وإلا لم يكن حملها مفيدا. وقول أمير المؤمنين عليهالسلام «كمال التوحيد نفي
الصفات عنه» ليس المراد نفي
الصفحه ٤٦ : بالعلة يوجب العلم بالمعلول. قال تعالى : (أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ ، وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) قوله
الصفحه ٧٣ : على الإرادة الجزافية التي ذهبوا إليها ، وعلي إبطالهم القول بالعلة
والمعلول. وأيضا : كون العلم والقدرة
الصفحه ٩٧ : محضا كما في الابتداء كانت أرواحا نازلة
إلى منازل الأجسام ، فافهم. وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ
الصفحه ١٠٢ : اليوم ليس من أيام الدنيا ، بل من أيام الآخرة. وكذا
في قوله : (يَوْمَ تَمُورُ
السَّماءُ مَوْراً وَتَسِيرُ