الصفحه ٧٦ : ء ، لست أقول من لا شيء وإليه أشار بقوله : (بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وقوله : (إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا
الصفحه ٨٢ : جل ذكره قوله تعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ،
فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ، ثُمَّ اللهُ
الصفحه ١٢٨ : المنافقون الذين هم أسوأ حالا من الكفار
المحضة ، لأنهم المحجوبون أزلا وأبدا.
واعلم أن التحقيق
يقتضي أن قوله
الصفحه ١٤٦ : كَثِيراً).
أما الآيات الدالة
على بقاء النفوس بعد خراب هذا البدن الطبيعي فكثيرة منها قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٩ :
وقوله : (بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها
بِكُفْرِهِمْ) ، وقوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ عَلى
الصفحه ١٤ : . ولأجل ذلك ذكر أنه من فضل الله في قوله تعالى : (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
يَشاءُ وَاللهُ ذُو
الصفحه ٢٣ : يَصِفُونَ) وقوله : (فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ) ، و (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) وقوله تعالى
الصفحه ٧٤ :
ما لفقوه ، كما لا
يخفى على ذي بصيرة. قوله : (إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ
الصفحه ٨٦ : : العالم قديم ، والحوادث فيه غير
متناهية ، قول باطل ، إذ ما لا جمعية له من الأعداد لا يوصف باللاتناهي أيضا
الصفحه ٨٧ : حسه وحركته ،
ولهذا قد يعود ويسري الحياة إلى أعضائه من ذلك المبدإ النفساني.
ومنها قوله تعالى
: (إِنْ
الصفحه ٩٢ : ، ورجع الشر إلى البوار. وقوله : (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وَإِذَا
النُّجُومُ انْكَدَرَتْ وَإِذَا
الصفحه ٩٨ : مأوى القادسات الطيبات من
عقولنا ، وقوله في النور : (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى
الصفحه ١٤٧ :
الرُّجْعى) ، وقوله : (إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ) ، وقوله
الصفحه ١٦٦ : ) ، والمعاد هو العود إليها ، لقوله : (كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ) ، فالإشارة إلى المبدإ قوله
الصفحه ٢٠٣ : محالة ضرب من الملائكة المتعلقة بأعمال
العباد وأقوالهم ، قوله : (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ
لَحافِظِينَ كِراماً