الصفحه ٩٤ : كواكبه التي هي قواه المدركة ، وانكدرت نجومه التي هي حواسه ،
وكورت شمسه التي هي قلبه ومنبع أنوار قواه
الصفحه ٩٨ : العرفان ، وتنور بيت قلبه بسواطع
الصفحه ١٠٢ : لكل من الروح
والجسد والقلب والقالب قبرا حقيقيا. أما قبور القوالب والأجساد فهي مقادير أكوانها
التدريجية
الصفحه ١٠٣ : قوام القالب بالقلب فالتعانق بين الأمر والخلق هو حياة
الإنسان الكبير والعالم ، كما أن التعانق بين الروح
الصفحه ١٠٤ : المساحة والتقدير ، وعبر عن عالم الآخرة وهو ما يدرك بالحواس الخمسة
الباطنة وهي النفس والقلب والعقل والروح
الصفحه ١١٦ : الطلب والفكر ، ولا يفرغ
القلب إليهما إلا بالإعراض عن شواغل الدنيا والفراغ عن محبة غير الله ، وغير صفاته
الصفحه ١٣٤ : قلب المؤمن كما في قراءة ابن مسعود (كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ
فِي زُجاجَةٍ) الآية
الصفحه ١٦١ : الشاعر :
لقد صار قلبي
قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان
وديرا لرهبان
إذا تقرر
الصفحه ١٧٦ : مرآة القلب ، وعمى على عينه ، ووقرا على أذنه
، كما في قوله تعالى : (فَأَغْشَيْناهُمْ
فَهُمْ لا
الصفحه ١٧٧ : وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ
الصفحه ١٨٠ : ، وشدة النزع عند الموت.
قال بعض أهل الكشف
والشهود كل من كشف الغطاء عن بصيرته وشاهد بعين القلب باطنه في
الصفحه ١٨١ : متمكن من صميم قلب من رسخت ملكة
السبعية فيه ، وكذلك الحيات والعقارب التي في البرزخ أو في الآخرة ، فإنها
الصفحه ١٨٢ : وغشاوة الحس الظاهري ، وأن تلك الحيات والمؤذيات ليست لها صور خارجة عن
ذات الميت ، أعني صميم قلبه وعين
الصفحه ١٨٤ : الحسية كلها من الدنيا ، وبعد
هذه الأطوار نشأة النفس ثم القلب والروح والسر والخفي ، وما وراء كلها من
الصفحه ١٩٢ : ، وغايته أن يصير
إيمانه عيانا ، وعلمه عينا ، ويقينه شهودا حقا.
مشاهدة قلبية
هذا الصراط يظهر
يوم القيامة