الصفحه ١٨٧ : الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ) ، وبوجه آخر هو يوم الفصل ، لأن الدنيا دار الاشتباه
والاختلاط ، متشابك
الصفحه ٢٠٥ : النفسانية ، لأن دار الآخرة ليست من جنس هذه الدار ، فما في
الدنيا مادة يطرأ عليها صورة أو نفس من
الصفحه ٢١١ : : (مَتاعاً لَكُمْ
وَلِأَنْعامِكُمْ) ، وذلك لأن الغذاء يجب أن يكون مشابها للمغتذي.
الصفحه ٢١٥ :
السيئات والحسنات جميعا ، «فينالهم الله برحمة منه وفضل لم يمسسهم سوء العذاب (١)» ، لأن جانب الرحمة أرجح من
الصفحه ٢٢٢ : : (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) بعد قوله : (فَالسَّابِقاتِ
سَبْقاً) ، لأن وجود كل منها تحت وجود جوهر قدسي مفارق الذات
الصفحه ٢٢٣ : التعليل بترك العلم والعمل في قوله : (إِنَّهُ) أي لأنه (كانَ لا يُؤْمِنُ
بِاللهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ
الصفحه ٢٢٥ :
، فيكون في جنة (عَرْضُهَا
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) ، وبهذا الوجه يسمى خازن الجنة الرضوان ، لأن الإنسان ما
الصفحه ٢٣٠ : ولا تعب وأعمالهم ما فيها لغوب
لأن السماوات و
الصفحه ١٨ : درجات بحسب النفس والبدن وهو بحسب كل مقام غير خارج عن الهوية الإنسانية إذا
تكلم بألفاظ وحروف مسموعة
الصفحه ١٠٦ : والنفس والحس كما عرفوا بنور الحس سائر المحسوسات وبنور الخيال
المتخيلات وبنور الوهم الموهومات ، وإذا عبروا
الصفحه ١٢٦ : إلى أن العناصر إذا امتزج
بعضها ببعض وخرجت بسبب اعتدال كيفياتها عن صرافة تضادها وتعصيها عن قبول الفيض
الصفحه ١٣٣ : ، وإن كان بينهما
وسائط.
والثاني أنه إذا حصل معرفتها حصل بحصول معرفتها معرفة الله بلا
فاصل ، كقولك
الصفحه ١٩٩ : ).
قاعدة
في
أحوال تعرض يوم القيامة
إذا ظهر نور
الأنوار وانكشف جلال وجه الله القيوم ، وغلب سلطان
الصفحه ٢١٨ : تعالى : (ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ
فِيها) ، وقوله : (حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ
الصفحه ٩١ : إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ).
فمن الآيات الدالة
على دثور العالم وزواله وانقطاعه قوله تعالى : (إِذَا السَّما