الصفحه ٢٢١ :
أن جميع هذه
المشاعر الثمانية يصلح لأن يصير أبواب الجنان في حق من صرفها فيما خلق الله لأجله
الصفحه ٦ : ، لأن كل خير وكمال ونعيم وسعادة في الدنيا
والآخرة رشح من بحر وجوده وفيض من نور شهوده. وقوله تعالى
الصفحه ٢٣ : التفكر في ذات الله ، لقوله صلىاللهعليهوآله : «تفكروا في آلاء الله ، ولا تتفكروا في ذات الله» ولأنه
الصفحه ٢٦ : البراهين
وأسد الطرق وأنور المسالك وأشرفها وأحكمها هو الاستدلال على ذاته بذاته ، وذلك لأن
أظهر الأشياء هو
الصفحه ٧٩ :
«أول ما خلق الله
العقل» وهذا العقل له وجه إلى الحق ، لأنه يجب به وجوده ، ووجه إلى ذاته ، لأنه
هوية
الصفحه ٨٨ : المكونات في هذه
المدة ، وذلك لأن الحادث التدريجي الوجود زمان حدوثه بعينه زمان ثبوته واستمراره ،
إذ لا بقا
الصفحه ١٠٢ : الْجِبالُ سَيْراً). وكذا قوله : (يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ الْجَمْعِ) ... (لا رَيْبَ فِيهِ) لأن يوم
الصفحه ١٦٠ : الإنسان ما ذا ، فقائل إن المراد منها
هو العقل فينتقض بالملك ، وقائل إنه التكليف فهو منقوض بالجن ، لأنه
الصفحه ٤١ : عقلية وليس المراد بها الألفاظ ، لأنها غير
محمولة حملا اتحاديا ، وهذه الألفاظ التي هي بإزائها أسما
الصفحه ٤٧ :
(وَلِلَّهِ خَزائِنُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وإنما سمي العقل الفعال قلما ، لأن شأنه تصوير الحقائق
الصفحه ٦٢ : ، لأن المفارق
عن الجسم بالكلية المجردة عن المادة رأسا لا حركة له ، فحركة السماء نفسانية تابعة
لحركة
الصفحه ٧٢ : الأزلية فليست كما زعموه وجلت
وتقدست عما اعتقدوه في حقها ، لأنها عين الإرادة وعين الداعي الذي هو علمه تعالى
الصفحه ٧٤ : كأنها فوق الخلق ودون
الخالق ، لأنها حجب إلهية وسرادق نورية وأضواء قيومية كأضواء هذه الشمس المحسوسة
الصفحه ٨١ : ) بلفظ الجمع المراد به عامة الإنس وكل عاقل ، وذلك لأن
متعلق الرؤية فيهما هو الله من حيث كونه مسجودا
الصفحه ١٣٩ : الحكمة
مقتضية لاختلاف الناس في هذه النشأة ، وذلك لأن الإنسان لما كان غير مكفي بتفرده
لأن يعيش ، حتى لو أن