الصفحه ٩٩ : طورا بعد طور إلى طريق الآخرة ، ولهذا سمى الله تعالى هذا الكون الدنياوي
لهوا ولعبا ، لأن أكوانها متبدلة
الصفحه ١٢٢ : ءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ إِذا
الصفحه ١٢٤ : ، وإذا لطف جدا حتى يشبه الجرم
الفلكي صار محل استواء الروح النطقي المضاف إلى الله في قوله : (فَإِذا
الصفحه ١٢٩ : فخلقنا العظام لحما كما في السوابق.
قلنا لأن النطفة
انتهت إلى صورة العظم التي هي صورة نوعية جوهرية
الصفحه ١٥٧ : كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ
لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً) ، وقوله : (كَرَمادٍ
الصفحه ١٥٨ : للملك ترق من مقام معلوم ، والروح الحيواني
مستحيل متغذ نام قابل للتحول والانتقال ، إلا أنه إذا مات مات
الصفحه ١٦١ : الشاعر :
لقد صار قلبي
قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان
وديرا لرهبان
إذا تقرر
الصفحه ١٧٦ :
الْحَياةِ الدُّنْيا) ، وهي كلها حجب وأغطية على القلوب إذا استغرقت فيها
واستحكمت تصير غشاوة وطبعا ورينا على
الصفحه ١٨٤ : الآخرة هو المأخوذ من إثبات الغاية في الحركات الطبيعية
سيما الحركة الجوهرية الإنسانية ، لأنها واقعة في
الصفحه ١٩٢ : إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) ، وقال (وَالَّذِينَ إِذا
أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا
الصفحه ١٩٦ : كما لا يخفى على العارف ، والصور بضم الصاد وسكون الواو وقرئ بفتحها أيضا
جمع الصورة ، لأن نافخها واهب
الصفحه ٢١٩ : ،
والحق أن إطلاق أبواب الجنان على هذه المشاعر من باب التوسع ليس على الحقيقة ، لأن
باب الدار ما إذا فتح فتح
الصفحه ٢٢٩ : لأن أرض تلك الشجرة إذا كانت نفوسنا فحللها لا بد أن
تكون من قبيل زينة العلوم والمعارف ومحاسن الأخلاق
الصفحه ٢٣٢ : الاقتدار على إنشائها وحفظها بقوة العزيز الحميد ،
ولا يؤدهم حفظهم إياها ، لأن ذلك الإنشاء والحفظ ليس من جهة
الصفحه ٥ : من نسي ذكر الله يكون من أهل العذاب وأنه
يحشر أعمى وأصم ، أن بناء الآخرة على المعرفة والذكر ، لأنها