الصفحه ١٩٣ :
مرة ، فإذا أضاء
قدام قدمه مشى وإذا طفئ قام ، ومرورهم على الصراط على قدر نورهم ، فمنهم من يمر
كطرف
الصفحه ٧٥ : . وقد يعبر عنها بقوله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا
لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٩٦ :
أَجَلٌ ، فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ) وذلك لأن نسبة القيامة
الصفحه ١٩١ : الإنسان لسعة
دائرة وجوده وعظم قوسه الصعودية إذا لم ينحرف عن صراط ربه ولم يسقط عن فطرته ، قال
تعالى
الصفحه ٢٢٤ : يستهلك إرادته في إرادة الله ، (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً
الصفحه ١٠٤ :
تَسْتَعْجِلُوهُ) ، (إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ).
اعلم أن الله خلق
الصفحه ١٢١ :
الشتاء وهو داخل السحاب ، وذلك لشدة برد الشتاء وضعف برد الربيع ، والمشهور أنه
إذا سخن خارجه بطنت البرودة
الصفحه ١٤٧ : ، وكذا قوله : (وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ) ، فإن النفوس في هذا العالم مطوية بما فيها من الهيئات
والنقوش
الصفحه ١٥١ :
جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً) ، وقوله : (وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ) ، إشارة إلى انقلاب
الصفحه ١٩٤ : إذا كان يوم القيامة أقعد أنا وأنت وجبرئيل على
الصراط ولا يجوز على الصراط أحد إلا من كانت معه برا
الصفحه ٢٢٨ : أصلا للشواغل الحسية ،
وأما إذا كان يوم القيامة ، وكان الباطن مكشوفا ظاهرا والعلم عينا والغيب شهادة
الصفحه ١٣ : ، وأن المنزل على سائر الأنبياء كتابه لا كلامه ، وأن ذلك فرقان لا
قرآن. إذا علمت هذا فاعلم ، أن من أسمائه
الصفحه ٢٩ :
الإصرار سببا لزوال إيمانه ، فختم له بسوء الخاتمة ، لا سيما إذا كان إيمانه
تقليديا ، فإن التقليد وإن كان
الصفحه ٣٠ : آذانِهِمْ وَقْراً ، وَإِنْ
تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً) وفي الحديث القدسي «هؤلا
الصفحه ٥٦ : كلام أمير المؤمنين عليهالسلام ، ما يدلك على ذلك ، وإذا كان كذلك فينبغي أن يكون الألف
إشارة إلى المبدإ