الصفحه ٦٥ :
، ولا شك أن إرادة الفلك وحركته ووضعه لازم لطبيعته ونفسه ، وإذا تجددت الإرادة
والحركة والوضع ، فبالضرورة
الصفحه ٦٧ : ، وأن هذا الحضور غير
ذلك الحضور وأن هذا الحاضر الآن غير ذلك الحاضر من قبل ، إذا ندرك نفسنا التي الآن
الصفحه ٨٣ : وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن جميع ما في العالم الجسماني سيعود في حركاتها
الصفحه ٩٤ : لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) وكما أن الشخص الآدمي إذا عرض له الموت وخرجت روحه من
البدن قامت قيامته
الصفحه ١١٩ :
أربعة وإذا كان يوم القيامة صاروا ثمانية ، وأما العرش الذي هو العلم فحملته أربعة
من الأولين وأربعة من
الصفحه ١٢٠ : سلسلة البدو منه تعالى وفيه قواعد :
قاعدة
في
المركبات الناقصة
اعلم أنه إذا وقعت
آثار القوى
الصفحه ١٤٥ : بوار
البدن ، فذهب الإسكندر الأفروديسي إلى أن النفوس الإنسانية إذا فارقت الأبدان وهي
هيولانية ، فإنها
الصفحه ١٥٤ : في كونها محتاجة إلى
تلقيح ، وبطلانها إذا قطع رأسها ، وجعل سبحانه النبوة في ولد إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٦٣ : الفعل ، فيصير به مبصرة بالفعل
بعد ما كانت مبصرة بالقوة.
إذا تقرر هذا
فنقول : لما عرض الله الأمانة على
الصفحه ١٧٩ :
المشهد الثالث
في تحقيق القبر وعذابه وثوابه
قال بعض الأكابر
إن نفس الإنسان إذا تجردت عن البدن
الصفحه ٢٠٦ : مع وحدتها الشخصية متكثرة الصور ، والإنسان إذا انقطع عن الدنيا وتجرد عن لباس
هذا الأدنى وكشف عن بصره
الصفحه ٢٠٧ : الرَّسُولُ
شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) ، وقوله تعالى : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا
الصفحه ٢١٧ : أنه لا يصيب أحدا من أهل التوحيد ألم في النار إذا دخلوها ، وإنما يصيبهم
الله الآلام عند الخروج منها
الصفحه ٢٢٠ : ءٌ مَقْسُومٌ) ، وأما القلب فإذا تنور بنور المعرفة والإيمان وخرج من
القوة إلى الفعل كالحديد إذا صقل وخرج من
الصفحه ٢٢٧ : أدى
به نهمته إلى الحمى والصداع وغيرها من الأوجاع والأمراض.
واعلم أن النفس
الإنسانية إذا كملت في