الصفحه ١٢٣ : : (وَهُوَ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ
سَحاباً ثِقالاً
الصفحه ٢٠٢ : منه أثر في نفسه وحاله يبقى زمانا ، وإذا تكررت
الأفاعيل والأقاويل استحكمت الآثار في النفس ، فصارت
الصفحه ٧ : ) فدلت الآية على أن الغفلة والجهالة صارت سببا لخسران
الآخرة ، وقد مر بيانه. قوله : (وَإِذا تُتْلى
الصفحه ٥٤ : إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) وقال : (إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٨٢ : ، ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) وقوله : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآله ألف باب من العلم فاستنبطت من كل باب ألف باب ، وإذا كان
حال الولي هكذا فكيف حال النبي المعلم ، وأما
الصفحه ١٤١ :
لتبلغ البطن
السابع ، وإذا سخطت لعنت وإن لعنتي لتبلغ البطن السابع تنبيها على أن الخير والشر
الذي
الصفحه ١٧٠ : لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَلا يَسْتَأْخِرُونَ
ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ) ، وقوله
الصفحه ١٨٩ :
آخر ، فصورة
البهيمية أو السبعية إذا حصلت في قابلية النفس ورسخت فيها صارت بهيمة أو سبعا بحسب
الباطن
الصفحه ١٩٨ : بتبدل نشأتهم الدنيوية إلى نشأتهم
الأخروية ، وإذا تبدلت نشأتهم ، تبدلت أسماعهم وأبصارهم وحواسهم إلى أسماع
الصفحه ٢٠٠ : وتصير الهيولى كلها بحرا مسجورا ، (وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) ، كما وقعت الإشارة إليه في حق آل فرعون
الصفحه ٢٠٤ : ، كما قال : (فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ
مُطَهَّرَةٍ بِأَيْدِي سَفَرَةٍ كِرامٍ بَرَرَةٍ) ، وإذا
الصفحه ١٠ : الآخرة والحياة الدائمة على العلم والمعرفة ، إذا ما لم يصر
جوهر الإنسان جوهرا إدراكيا علميا لم يجعل من جنس
الصفحه ٤٥ : إنما يفعل بالصدق إذا صار صفة للمتلفظ به ، بخلاف ذلك
الاسم. وقال في موضع آخر منها : ومعلوم عند الخاص
الصفحه ٥٨ : ، فإنها إذا
أخذت على الإجمال لم يكن لها نسبة إلى الأول غير الإبداع الكلي الذي يدل عليها ب (ق) و (طس) يمين