الصفحه ١٥٢ : والتدبر في غوامض علم القرآن ، وعليك بممارسة القصص
والأخبار والروايات ، وعلم السير والأنساب ، وتتبع العربية
الصفحه ١٩٠ : عليهمالسلام ومتابعيهم عليه ، وجميع المقامات السنية وأحوال السالكين
في السير إلى الله وفي الله راجعة إليه
الصفحه ٢٣ : نفسه ، وباندكاك جبل إنيته ، حتى شهد ذاته تعالى على
ذاته ، كما قال بعض العارفين «عرفت ربي بربي ، ولو لا
الصفحه ٣ :
إلى حد العقل
بالفعل ، وهو جوهر عقلي نوراني فيه صور جميع الموجودات على وجه مقدس ، وهو نور
يترا
الصفحه ٥٤ : بنفسه في السير إلى الله تعالى والوصول إليه ،
ويكون حظه في كل مقام بحسب استعداده الأتم الأكمل ، والولي لا
الصفحه ١٠٧ : للسلوك إلى الجانبين والسير إلى
السبيلين ، إما إلى عالم النور والحياة ، وإما إلى عالم الموت والظلمة (اللهُ
الصفحه ١٦١ : إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ
وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) ، وإذ ليس له مقام
الصفحه ٨٧ :
الجبروت. وإنما عبر عن هذا الفناء بالصعق لا بالموت ونحوه ، تنبيها على أن لها
ضربا من الحياة عند الله لا عند
الصفحه ١٤٠ : ، وذلك أن
الإنسان قد يرث من أبويه آثار ما هما عليه من جميل السيرة أو قبيحها ، كما يرث
تشابههما في خلقتهما
الصفحه ١٥٨ : ء من خواص الروح
الحيواني) وكذلك الروح الحيواني لو لم ينطبع بطبع ذلك الروح لم يتيسر له السلوك
والسير إلى
الصفحه ٥٢ :
ويستبق في الخيرات حتى تزول عنه الشر بالكلية ويدخل في دار السلام ، ولذلك أمر
الله لنا في الاستباق في
الصفحه ٢٩ :
قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ اللهِ) وينكشف بذلك النور حقيقة الأشياء الأصلية على ما هي عليه ،
فيتضح
الصفحه ٤٢ :
على كثرتها
وتفصيلها موجودة بوجود واحد في مرتبة الذات الأحدية ، لم يكن علمه تعالى
بخصوصياتها
الصفحه ١١٤ :
بحسب حال المرآة مستقيمة ومعوجة واحدة ومتكثرة ، ثم تعرف بها صورتك التي هي قائمة
بك لا بالمرآة أصلا على
الصفحه ٢٢٠ : وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً) ، فيصير على