الصفحه ٨٣ : وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن جميع ما في العالم الجسماني سيعود في حركاتها
الصفحه ٩٤ :
وخروج ما فيها من
النفوس والأرواح من القوة إلى الفعل على التدريج في مدة عمر طبيعي للعالم ، ودورة
الصفحه ٩٧ : على وقوع النشأة الآخرة بتطورات الإنسان في
أطوارها الوجودية على نحو التوجه إلى الكمال شيئا فشيئا ، فلا
الصفحه ٩٨ : ، ولا عبث ولا معطل في الوجود كما برهن عليه ، إذ لم يخلق هذه الخلائق
مجازفة ، بل عن علم وتدبير لفاعل مدبر
الصفحه ١١٦ : لمن كان حاله في الدنيا كحال المسافر الذي يقتصر منها على قدر الضرورة ،
ولا سعادة لأحد إلا لمن قدم إلى
الصفحه ١١٨ : ، ومنهم من قال : إن الله متمكن على العرش وقدماه على الكرسي ، جل الباري
عن صفات المخلوقين ونعوت المحدثين
الصفحه ١٢٦ :
تعلمت من كل شيء
أحسن ما فيه ، حتى من الكلب حمايته على أهله ، ومن الغراب بكوره في حاجته ، ولا
يبعد
الصفحه ١٢٩ :
النارية حصل في
الإنسان أثرا من الشيطنة ، وعلى هذا المعنى دل بقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٣٥ : فيه على سبيل الاختصار.
وقد ذكر بعض
الحكماء أن في بدن الإنسان أربعة آلاف حكمة وفي نفسه قريبا من ذلك
الصفحه ١٤٦ : ذهبنا إليه من إثبات
الحركة الجوهرية وإثبات الاشتداد في وجود الجوهر النفساني ، كما دلت عليه البراهين
الصفحه ١٤٩ :
الطبيعي الذي فطر
الله الأشياء عليه ، فكذا يمتنع أن يتعلق النفس التي كانت متعلقة ببدن وخرجت في
بعض
الصفحه ١٥٤ : على جواهر سائر البرية
اقتضت الحكمة
الإلهية أن يكون الشجرة النبوية صنفا مفردا بل نوعا واقعا بين
الصفحه ١٥٥ :
البشرية ، فلذلك
قال : (وَلَوْ جَعَلْناهُ
مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) ، تنبيها على أنه ليس في قوة
الصفحه ١٥٩ : الأحياء بنور
الله ، إنما استفاده من جهة النفس الحيوانية التي هي ذائقة الموت على الوجه
المذكور ، ولذلك
الصفحه ١٦٣ : جهل نفسه فقد ظلم على نفسه غاية الظلم» ، (أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ) و (ذلِكَ هُوَ