الصفحه ٧٢ :
بالكل على الوجه الأتم الأعلى ، فهو تعالى بنفسه قادر مريد خالق لما يشاء كيف يشاء
فاعل لما يريد كيف يريد
الصفحه ١٩٦ : كما لا يخفى على العارف ، والصور بضم الصاد وسكون الواو وقرئ بفتحها أيضا
جمع الصورة ، لأن نافخها واهب
الصفحه ٢٢٧ :
المشهد الثاني عشر
في سر شجرة الطوبى وشجرة الزقوم
قال سبحانه : (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ
الصفحه ٢١٦ :
فيدخلون جهنم بلا
حساب ، وقسم منهم صدر منهم بعض الحسنات لكن وقع في حقهم قول : (وَحَبِطَ ما صَنَعُوا
الصفحه ٢٧ : حقيقته حقيقة الوجود فلا يقتضي ماهيته وجود ، ولا هويته حدا خاصا من الوجود ،
فيحتاج إلى قاهر عليه محدد له
الصفحه ٥٧ :
كأنها شيء واحد ذو درجات متفاوتة متصلة بعضها ببعض ، منطوية بعضها في بعض. وأن يدل
بالجيم على النفس الكلية
الصفحه ٧٣ :
فشتان بين ما
ذكروه وبين ما قررناه فإن الذي تخيلوه لا يمكن تصحيحه على نمط البيان العلمي ، لأن
مبناه
الصفحه ٦٥ : إلى وضع شخصي آخر ، والإرادة علة للحركة ،
والحركة علة للوصول إلى ذلك الوضع وإلى الغرض الجزئي الآخر
الصفحه ١٦٢ :
بلا واسطة على
الوجه المذكور مختص بالإنسان الكامل دون غيره كما علمت ، فكان العرض عاما على
الممكنات
الصفحه ١٧٦ : وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ) ، إشارة إلى أنهم مع كونهم مارين على منازل الآخرة
الصفحه ١٩٣ :
مرة ، فإذا أضاء
قدام قدمه مشى وإذا طفئ قام ، ومرورهم على الصراط على قدر نورهم ، فمنهم من يمر
كطرف
الصفحه ١٨٨ :
إعلام كشفي
اعلم ن حشر
الخلائق على أنحاء مختلفة لما علمت سابقا من أن الإنسان سيصير أنواعا مختلفة
الصفحه ٧ : العلى ليست أجساما ثقيلة محسوسة بل هي من باب
الهيئات النفسانية والأعراض التعلقية التي تجر النفس عن عالم
الصفحه ٣٠ :
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ) وكما قال : (إِنَّا جَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ ، وَفِي
الصفحه ٣٦ :
ورابع الثلاثة
وخامس الأربعة وسادس الخمسة وهكذا ، كما دلت عليه الآية المذكورة ، وهي قوله تعالى